الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم أعطاها فدك ، فقال
أبو بكر : فبرجل وامرأة تستحقينها أو تستحقين بها القضية ؟ قال زيد بن علي : وأيم
الصفحه ٣٠٣ : ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه.
وهذا النص هو بنفس
السند في النص السابق إلى زياد بن كليب
الصفحه ٣٣٢ : الأنصار قتادة بن النعمان ، وسلمة بن أسلم ، وأسيد بن حضير ، وبشير بن سعد من الأنصار ، وأصحاب هذه الأسما
الصفحه ٣٦٦ : عُلَيّة ، عن أيّوب ، عن عكرمة ، عن مالك بن أوس بن الحدثان قال : جاء العباس وعلي إلى عمر ، فقال العباس
الصفحه ٣٧٥ : يُعرف بعليّ بن مهنأ ، ذكيّ ذو فضائل : ما تظنّ قصدَ أبي بكر وعمر بمنع فاطمة فَدَك ؟ قلت : ما قصدا ؟ قال
الصفحه ٤٥٥ :
ولدلالة القارئ على
جانب مما يكشف عن نَصبه ما ذكره تعقيباً عليه فقال : وفيه أنّ زيد بن ثابت أخذ
الصفحه ٤٩٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صارخاً : «
يا بن أم إنّ القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني » ؟.
وهل هذا ليس
الصفحه ٢٣ : هـ )
قال : أنا يونس ، عن
يونس بن عمرو ، وعن أبيه عن هانئ بن هانئ ، عن علي قال : لمّا ولد حسن سميته
الصفحه ٣٧ : الحديث في المصدر الأول ـ وهو سيرة ابن إسحاق ـ قال : أنا ( أخبرنا ) يونس ، عن يونس بن عمرو ، عن أبيه ، عن
الصفحه ٤٥ : معاني الأخبار (١) بسنده عن أحمد بن أشيم ، قال للرضا عليهالسلام : جعلت فداك لم سمّوا العرب أولادهم
بكلب
الصفحه ٦٨ : ، فصالح فيها بني مدلج وحلفاءهم من ضمرة فوادعهم ، فقال لي علي : هل لك يا أبا اليقظان أن نأتي هؤلاء النفر من
الصفحه ٩٦ : (٥).
٢١ ـ
ظهير الدين بن الكازروني ( ت ٦٩٧ هـ ) في مختصر التاريخ (٦).
٢٢ ـ
الذهبي ( ت ٧٤١ هـ ) ذكره في
الصفحه ١١٢ :
بن
علي ، وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنّه مات صغيراً في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال
الصفحه ١١٥ :
فاطمة
، أو عبد الله بن رقية من عثمان ، نبّه عليه القسطلاني. انتهى ما قاله المناوي. وجاء أيضاً
الصفحه ١٥١ :
١٠ ـ
عمر بن شبّة ( ت ٢٦٢ هـ ) ، البصري النحوي الأخباري ، نزيل بغداد ، روى عن أبيه وجماعة منهم