الصفحه ٤٦٥ : الترجمة.
ونزيد على صحة السند
هذا ، أنّ ابن عدي روى الحديث في الكامل (٢) بسنده فقال : أخبرنا القاسم بن
الصفحه ٤٨٤ : ؟ وقرأنا الجواب في حديث طلحة بن مصرف ، وقد سمع الهذيل بن شرحبيل : أكان أبو بكر يتأمر على وصي رسول الله
الصفحه ٥٠٧ : بن أوس بن الحدثان النصري ، أنّ عمر بن الخطاب دعاه إذ جاءه حاجبه يرفأ فقال : هل لك في عثمان ، وعبد
الصفحه ٥٦٠ :
مختاراً
، وانّ البخاري ومسلماً رويا في هذا الحديث ، انّه ما بايع أحد من بني هاشم حتى بايع علي
الصفحه ٢٤ : داود قال
: حدّثنا قيس عن أبي إسحاق قال : سمعت هانئ بن هانئ يحدّث عن عليّ قال : لما ولد الحسن بن عليّ
الصفحه ٣٢ : ء فيه في ترجمة الحسن :
قال عليّ بن أبي طالب
رضياللهعنه : لما ولد الحسن جاء رسول الله
الصفحه ٣٨ : المصادر التالية حسب تسلسلها.
وفي المصدر الثالث : وهو الطبقات الكبرى فقد روى ابن سعد عن عبيد الله بن موسى
الصفحه ٤٧ : ( حرب ) لا نجد إلّا حرب بن أمية بن عبد شمس ، وهذا هو والد أبي سفيان صخر بن حرب ، وهو جدّ معاوية بن أبي
الصفحه ٦٢ : ء حرب أنفسهم.
فهذا ابن جعفر يقول
ليزيد بن معاوية مفاخراً له بحضور أبيه معاوية : بأيّ آبائك تفاخرني
الصفحه ١٣١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أباح دم هبّار بن الأسود لأنه روّع زينب فألقت ذا بطنها ، فظهر الحال
الصفحه ١٥٧ : كتابه الأوائل كثيراً ، وفي كتابه شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف (٢) ، وقال : قرأت على أبي بكر أحمد بن
الصفحه ١٦٣ : ( ت ٧٣٣ هـ ) ، هو أبو العباس أحمد بن عبد الوهاب بن أحمد بن عبد الوهاب بن عبادة البكري النويري الشافعي
الصفحه ١٩٢ : .
وإذا تلمّسنا الجواب
على سؤال من هم الصادقون ؟ نجد حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن عباس رحمهالله
الصفحه ٢٤١ : أيضاً ما يلي :
روى ابن سعد (١)
بسنده عن عمرة بنت عبد الرحمن قالت : صلّى العباس بن عبد المطلب على فاطمة
الصفحه ٢٤٣ : ، أليس هم يروون باتفاق بأنّ أبا بكر وعمر وأبا عبيدة بن الجراح ، كانوا في سقيفة بني ساعدة ينازعون الأنصار