الصفحه ٢٧٢ : ، وقوله على نفسه مثل ذلك ، ثم تكلف في التوجيه ما زاد الحال في الغموض والتمويه (٢).
ما ذكره مسلم بن
الصفحه ٢٩٤ :
بلال
وصهيب وسلمان جلوساً فمرّ بهم أبو سفيان بن حرب ، فقالوا : ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله
الصفحه ٥١٧ :
وأورده مرّة واحدة
باسناده إلى الزهري عن مالك بن أوس بن الحدثان في خصومة علي والعباس ، وعطف عليه
الصفحه ١١٣ : احدى بناته ماتت في حالة الصغر ، إلا ما وقع في مسند أحمد عن أسامة بن زيد قال : اتي النبي
الصفحه ٢٧٩ : أبي بكر والأنصار ، وامتناع سعد بن عبادة عن مبايعة أبي بكر حتى مات ، وإنّ بني هاشم اجتمعت عند بيعة
الصفحه ٢٨٩ :
النجار
بقسمها مع زيد بن ثابت فقالت : ما هذا ؟ قال : قسم قسّمه أبو بكر ، فقالت : أتراشونني عن
الصفحه ٣١٢ : (١) ، وأولهم سيدهم الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام (٢) ، وما أكرم أحساباً من بني هاشم لقوله
الصفحه ٤٤٢ : المبارك.
النص الثاني : ذكر ما تقدم من رواية ابن عبد البر في الاستيعاب عن زيد بن
أسلم عن أبيه ـ وهذا هو
الصفحه ٢٧ : عمرو
الزيادي ، حدّثنا عبد الله بن رجاء ، حدّثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق أنّ علياً قال : لمّا ولد الحسن
الصفحه ١٧٢ : بالاحراق عن زيد بن أسلم عن أبيه ... وأبوه كان مولى لعمر بن الخطاب ، وممّن حمل معه الحطب في النفر الذي أتوا
الصفحه ١٩٨ : مجال للشك.
س / ٣ :
لماذا الهجوم ؟
ج :
لإخراج علي ومن معه من بني هاشم وغيرهم ممّن شايعوه على رفض
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ
عق = يعني كتاب الضعفاء للعقيلي (١) ( ت ٣٢٢ هـ ) ، وهو قد ذكر الخبر في ترجمة عُلوان بن داود
الصفحه ٢١٦ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : ( لا تطروني كما أُطري عيسى بن مريم ، وقولوا : عبد الله ورسوله ).
ثم
الصفحه ٣٠٥ : زكريا بن يحيى الضرير ، أحسبه الوقار المصري ، قال ابن عدي : يصنع الحديث ، ووصفه صالح جزرة بأنّه من
الصفحه ٣٢٩ :
أبو
مرّة وقد قال ما قال ، فلم يزل بأبي بكر حتى عزله وولى يزيد بن أبي سفيان.
النص الخامس : وقال