الصفحه ٤٧٨ :
فدفعها
إلى الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، فكان هو القيّم عليها يفرقها في بني علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٤٣ :
٢ ـ
قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد الهمذاني ( ت ٤١٥ هـ ) من شيوخ المعتزلة ومتكلميهم ، فقد قال في
الصفحه ٣٣٨ : بكر أين هو الإجماع ، وأيّ إجماع ذلك الذي يتخلّف عنه علي ، وبنو هاشم ، والزبير ، وخالد بن سعيد ، وسعد
الصفحه ٣٦١ : عليهالسلام ، ثم كانت بيد علي بن الحسين عليهالسلام ، والحسن بن الحسن ، كلاهما يتداولانها ، ثم بيد زيد بن علي
الصفحه ٤٧٧ : ، ثم أقطعها مروان ، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، فرأيت أمراً منعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة
الصفحه ٢٠٤ : .
وأما اللاتي تركتهنّ
: فوددت أنّي يوم أتيت بالأشعث بن قيس أسيراً كنت ضربت عنقه ، فإنّه تخيل إليّ أنّه لا
الصفحه ٣١٣ :
ج ـ وجاء قول أبي بكر
: وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين ـ يعني : عمر بن الخطاب ، وأبا عبيدة بن
الصفحه ٣٣٩ : برواية ابن عبد البر في الاستيعاب وغيره ، وقلنا : إنّها كذب ومصنوعة ، وليس في بني جمح إلّا أبو عزّة الذي
الصفحه ٤٥٢ :
قال الحافظ أبو علي
النيسابوري : سمعت أبي خزيمة يقول : جاءني مسلم بن الحجاج فسألني عن هذا الحديث
الصفحه ٤٦٤ : بن حماد بن أبي الجوزاء ، وإلى هنا انتهى كلام البزار ، فأضاف منه قوله : وهذا الحديث مشكل ... ولم يشعر
الصفحه ٤٧١ :
وفيه
عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب ، قال يعقوب بن شيبة : فيه ضعف ، وضعّفه يحيى بن معين في
الصفحه ٢٥ :
٢ ـ
قال : أخبرنا الحسن بن موسى ، قال : حدّثنا زهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق قال : لما ولد الحسن
الصفحه ٣٩ :
ولدى التحقيق في
أسماء شهداء الطف لم أقف على ذكر لهانئ بن هانئ المذكور بينهم ، بينما ورد اسم سعيد
الصفحه ٢١٤ : عبد الله بن أبي بكر حدّثني عن ابن شهاب الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن عبد
الصفحه ٢١٩ :
ورابعهم : عبيد الله
بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، وهو أحد فقهاء المدينة ، تابعي كثير الحديث