الصفحه ١٣٨ : ، واضحة جليّة في الروايات التاريخية التي جاءتنا بالسقيفة على ألسنة رواة الأخبار.
لكن قطعة الزجاج
المصقول
الصفحه ١٣٩ : الأندلس.
وهؤلاء ليس فيهم
جميعاً من الشيعة أحد ؛ لأنّهم سرعان ما تتناولهم ألسنة الطاعنين بأسنّة القدح
الصفحه ١٨٧ :
السعادة
، وأيضاً طبعته الثالثة سنة ١٣٧٧ هـ ، وقد كتب عليها مزيدة ومنقحة في ج ٣ ، ص ٨٦ ، وفي طبعة
الصفحه ٢٣٧ : يقولون.
ومنها : أنّها عجبت
من حداثة سنّها كيف لم تترك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على حاله في حجرها
الصفحه ٢٦٢ :
الحديث
) دراسة تطبيقية على بعض أحاديث الصحيحين ؛ لمؤلفه إسماعيل الكردي ، ط : دار الأوائل سنة ٢٠٠٢
الصفحه ٣٤٨ :
وتعلّل طائفة أخرى
منهم للعدول عنه بصغر سنّه ، واستهجانهم تقديم الشباب على الكهول والشيوخ
الصفحه ٣٦٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فقبضتها سنتين ـ أو قال : سنين من إمارتي ـ أعمل فيها مثل ما عمل به رسول الله
الصفحه ٤٦٧ : مع خيبر سنة سبع من الهجرة ، فكيف يلتئم هذا مع هذا ؟ فهو إذاً حديث منكر ، والأشبه أنّه من وضع الرافضة
الصفحه ٥٢١ : كتابه كشف الغمة نقلاً عن كتاب السقيفة للجوهري من نسخة قديمة مقروءة على مؤلّفها في ربيع الآخر سنة ( ٣٢٢
الصفحه ٥٤٦ : ذكره بمصادره السنّية ، وليس فيه ذكر ضرب ولا رفس ولا إسقاط جنين ، ومع ذلك فقد مرّ بنا تحاشي مَن كنى عن
الصفحه ٥٥٢ : من الشكّاك.
ولا غرابة في هذا من
ابن تيمية المعروف بنصبه وعناده من خلال كتابه منهاج السنّة ، وقد رد
الصفحه ٥٧٠ :
وكنت قد قلتُ بعد
قولي : ( أوفي أعلى الأسفار ... ) سنة ١٤٢٥ هـ :
ومُذِ
ازْدَهَتْ للناظرين
الصفحه ٥٧٦ : ، فإن أبى إلّا
ذكرها فليبيّن جريانها على قواعد أهل السنّة ، حتى لا يتمسك مبتدع أو جاهل بها
الصفحه ٥٨٩ : إلّا ذكرها ، فليبيّن جريانها على قواعد أهل السنّة حتى لا يتمسّك مبتدع أو جاهل بها ).
وهذا القول من
الصفحه ١٩٧ :
وأخا
محمد ، وابن عم محمد ، وصهر محمد اعتزلهم وما يعبدون ويريدون ، وامتنع من الاعتراف بشرعيتهم