الصفحه ٥٧ : أحبّ أن يكتني بأبي حرب ؟ فنقول :
في ذكر حرب بن أميّة
:
إنّه حرب بن أمية بن
عبد شمس بن عبد مناف
الصفحه ٢١٥ :
عمر
ـ قال : فرجع عبد الرحمن بن عوف من عند عمر ، فوجدني في منزله بمنى أنتظره ـ وكنت أقرئه القرآن
الصفحه ٥٩٧ :
ترجمة
عكراش بن ذؤيب ، وحكى فيهما نقلاً عن كتاب المعارف لابن قتيبة وكتاب الاشتقاق لابن دريد انّ
الصفحه ٢٧٨ :
رابعاً :
ذكر خبر مالك بن أوس بن الحدثان في ( خصومة علي والعباس رضياللهعنهما إلى عمر
الصفحه ٣٤٣ :
إلى
بيت علي بن أبي طالب ، ومعهم الزبير ، وكان يعدّ نفسه رجلاً من بني هاشم ، كان علي يقول : ما
الصفحه ٤٦٣ : قوله تعالى : ( وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ )
(٤).
قال الحافظ أبو بكر
البزار : حدّثنا عبّاد بن يعقوب
الصفحه ٦٠ :
مقيم
) ففي هذه القصة يقول وهب بن عبد مناف بن زهرة :
مهلاً
أميّ فإنّ البغي مهلكة
الصفحه ٦٧ :
وهذا الحديث أخرجه
ابن عساكر في تاريخه (١) بسنده عن سماك بن حرب ، قال : قلت لجابر : إنّ هؤلا
الصفحه ٧٤ : ، فإنّهم يتحاشون من ذلك ، بدليل ما روى مسلم عن سعد بن أبي وقاص أنّه دخل على معاوية بن أبي سفيان فقال : ما
الصفحه ١٨٥ : يُجديه الإنكار ، والحدث أشهر من أن ينكر ، وأكبر من أن يستر ، فالمصادر كثيرة والأحداث شهيرة ، حتى صارت سنة
الصفحه ٢٣٥ :
إلى
أحد ، وهو الذي كان يأمر الناس بالوصية ، فسأل عبد الله بن أبي أوفى ، وهذا الآخر يقول له
الصفحه ٢٩٥ : الكلبي انّ بني أمية اصطفوا فدك ، وغيّروا سنّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيها ، فلما ولي عمر بن عبد
الصفحه ٣٠٠ :
سلمة
عن ابن إسحاق ، وهو عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال : لما توفي رسول الله
الصفحه ٥٥٥ : سواه من الصحابة ، وحسبنا أن نستقرئ كتب الحديث والتاريخ عما صدر منه في سنة حجة الوداع فقط ، فقد أشركه في
الصفحه ٥٨٥ :
يجد
غيرهما من لقّب بالسفاح ، فقد ورد في جمهرة أنساب العرب لابن حزم (١)
، انّ مسلمة بن خالد بن