الصفحه ٢١ : كانت
مع زوجها جعفر بن أبي طالب بالحبشة ، ولم يرجع جعفر إلى المدينة إلّا بعد فتح خيبر في السنة السابعة
الصفحه ١٣٠ : ـ بحوار جرى بين ابن أبي الحديد المعتزلي ، وبين شيخه الشريف يحيى بن أبي زيد العلوي الزيدي ( المتوفى قبل ٦٤٤
الصفحه ٣١٩ : عند أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري ( كان حياً سنة ٣٢٢ حيث قرئ عليه كتابه السقيفة في ربيع الأول سنة
الصفحه ٥٠ : الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
قال أبو داود : وتركت
الصفحه ٥١٩ : القراء أذكر
لهم ما أشاروا إليه من محاججة الشيخ المفيد مع علي بن شاذان صاحب أبي بكر الباقلاني ، فقد ذكر
الصفحه ١١٦ : الفاضحة ، فإنّ ولادة الحسين كانت في الثالث أو الخامس من شعبان السنة الرابعة من الهجرة على أكثر تقدير
الصفحه ٦٩ : ، أما هذه فمنسوبة لموضع بني مدلج بينبع.
وإذا رجعنا نستجوب
كتب السيرة عن زمانها ، فهي تعيّن زمانها
الصفحه ٣٨١ : .
قال المرتضى : ومما
يقوي ما قدمناه أنّ زكريا عليهالسلام خاف بني عمّه ، فطلب وارثاً لأجل خوفه ، ولا
الصفحه ٤٣٨ :
وروى لنا في ذكر ولد
فاطمة عليهاالسلام ، عن الليث بن سعد : فولدت حسناً
وحسيناً ومحسناً ... وعن
الصفحه ٥٣٥ :
، ومن تأوّل الحكمة عرف العبرة ، ومن عرف العبرة عرف السنة ، ومن عرف السنة فكأنّما كان في الاولين ، فاهتدى
الصفحه ٥٤٨ : الناس حين يقول في كتابه منهاج السنّة (١) : ( ونحن نعلم يقيناً انّ أبا بكر لم
يقدم على علي والزبير بشي
الصفحه ٢٦ : ، والكنجي الشافعي في كفاية الطالب (١) ، وأخرجه أحمد أيضاً في كتاب الفضائل
كما في ( الحسين والسنة
الصفحه ٥٩ : عمرو بن أمية امرأته في حياة منه ، والمقتيون في الاسلام هم الّذين أولدوا نساء آبائهم واستنكحوهن من بعد
الصفحه ٢٢٧ : مَن هناك من الناس بتخريقها عنه ، فغضب خالد وقال لعلي بن أبي طالب : يا أبا الحسن أغلبتم يا بني عبد مناف
الصفحه ٣١٠ :
فهذا الخبر وإن كان
في إسناده إرسال إذ لم يدرك مالك بن دينار ( ت ١٣٠ هـ ) حوادث السنة الحادية عشرة