الصفحه ٤٤٤ :
وطبعة
مصطفى محمد سنة ١٣٥٨ هـ بهامش الإصابة ، وطبعة بتحقيق علي محمد البجاوي. وقد سبق أن نبّهت على
الصفحه ٨٨ : السنة ، وإنّما اخترناهم من بين سائر الفرق ؛ لأنّهم أحرى بالقبول عند الخصم المنكر للمحسن ، وأبعد عن تطرق
الصفحه ٤٤٩ : .
_____________________
١
ـ الوافي بالوفيات للصفدي ٦ : ١٧.
٢
ـ قال المناوي في فيض القدير ٦ : ٢١٨ ط ١ سنة ١٣٥٧ مطبعة مصطفى محمد
الصفحه ٥٦٩ : عبد الستار الحسني أحسن الله جزاه ، وله منّي جزيل الشكر ووافر الدعاء :
مَهْدِيُّ
آلِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٥٧٩ :
٢ ـ الدكتور طه محمد
الزيني الاستاذ بالأزهر ، فقد تولّى تحقيق كتاب ( الإمامة والسياسة ) ونشرت
الصفحه ٣٤٤ :
فقال علي : يا معشر
المهاجرين ، الله الله لا تخرجوا سلطان محمد عن داره وبيته إلى بيوتكم ودوركم
الصفحه ٦١٧ :
٥٨ ـ تحفة الطالب ـ الحسين
السمرقندي ( نشر في مجلة تراثنا ، العدد ٣ ـ ٤ من السنة السادسة عشرة
الصفحه ١٥٦ : .
١٧ ـ
الجوهري ( كان حياً سنة ٣٢٢ ، حيث قرئ عليه كتابه السقيفة ) (٢)
هو أبو بكر أحمد بن عبد العزيز
الصفحه ١١٤ : وفاتيهما اثنتي عشرة سنة ، فقد مات المناوي سنة ١٠٠٤ هـ ومات الملا علي سنة ١٠١٦ هـ ـ قد ذكر ذلك ، وكان الرجل
الصفحه ٣١١ : لك !
فهذا الخبر رواه ابن
عبد ربه ، عن أحمد بن الحارث الذي لم أقف على من ذكره في تراجم الرجال ، وهو
الصفحه ١٠٣ : بن عفان.
فلاحظ في هذا النقل
ضبط العمر عند الوفاة ، وسبب الوفاة ، وتاريخ الوفاة شهراً وسنة ، وحتى
الصفحه ٥٣١ :
وإلى القاريء نص
الخطبة نقلاً عن كنز العمال (١) :
عن يحيى بن عبد الله
بن الحسن ، عن أبيه قال
الصفحه ٥٨ : جلاء عشر سنين ، وجعلا بينهما الكاهن الخزاعي ـ جد عمرو بن الحمق ـ وكان منزله عسفان ، وخرج مع أمية أبو
الصفحه ٥٢٢ :
وقد روى الخطبة عن
عمر بن شبّة ، وهذا أيضاً وثّقه الدارقطني ، وابن أبي حاتم ، والخطيب وغيرهم كما
الصفحه ٥٨٤ : المحدثة كانت من المعمّرين ، وكانت سنّها يوم حدثت في حدود المائة والثلاثين ، فيكون عمرها عند الفتح في حدود