الصفحه ١١٠ : ( درج صغيراً ) ، وهذا القول فيه تعمّد إيهام وإبهام ، لأنّ معنى درج في مصطلح أهل النسب من
الصفحه ١١١ : (١).
وفي مصطلح أهل اللغة
: أنّه الذي مات ولم يخلف نسلاً ، وليس كل من مات درج (٢).
فالبلاذري والبري
الصفحه ٣٦٧ : ، حتى انّ الفقهاء في اصول الفقه أطبقوا على ذلك في احتجاجهم في الخبر برواية الصحابي الواحد.
وقال شيخنا
الصفحه ١٥٨ : إلى فقه الشافعي في مسائل ، ولا ينكر له ذلك ، فإنّه ممّن بلغ مرتبة الأئمة المجتهدين ، ومن ينظر في
الصفحه ١٦٠ : ترجمة ابن الأثير ، وغير هؤلاء
آخرون ، وكلّهم وصفوه بأنّه كان كاتباً أديباً فقيهاً فاضلاً ، ونقل في هامش
الصفحه ١٦٢ : العباس أحمد بن عبد الله شيخ الحرم المكي ، قال الذهبي : الفقيه الزاهد المحدّث كان شيخ الشافعية ومحدّث
الصفحه ٢١٥ : مطير ، ولا يعوها ولا يضعوها على مواضعها ، فأمهل حتى تقدم المدينة ، فإنّها دار السنة ، وتخلّص بأهل الفقه
الصفحه ٣١٤ : قبل وهو يحلف بالله : ( لقد دخل علي حفرته وما حفظ القرآن ) (٤).
قال الصاحبي في فقه
اللغة (٥) : وهذا
الصفحه ٣٨٦ : ما عوّلوا في الفقه إلّا على أخبار الآحاد كزرارة ، ويونس ، وأبي بصير ، وابني بابويه ، والحلبي ، وابي
الصفحه ٤٧٥ : بابويه فقال : كان فقيهاً ديّناً صالحاً لقبه صائن الدين.
أقول :
ولا يظهر في تعقيبه إنكار ما ذكره عنه
الصفحه ٥٣٤ : ، والصالحات مناره ، والفقه مصابيحه ، والمحسنون فرسانه ، فعصم السعداء بالإيمان ، وخذل الأشقياء بالعصيان من بعد
الصفحه ٥٦٣ : أعرف صديقي وصاحب حق عليَّ لاُكافيه ، فامتنع من تعريف اسمه ، فسألت الفقيه الذي في المستنصرية فقال : هذا
الصفحه ١٥٢ :
وقال المرزباني في
معجم الشعراء : عمر بن شبة أديب فقيه واسع الرواية صدوق ثقة ... نزل بغداد عند
الصفحه ١٥٩ : والفقه وغير ذلك.
ترجمه ابن خلكان في
الوفيات ، والسبكي في طبقات الشافعية ، وياقوت في معجم الأدباء وغيرهم
الصفحه ١٦٤ : ) ، هو أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير البصري الدمشقي الشافعي ، محدث ، مؤرّخ ، مفسر ، فقيه