الصفحه ١٩٥ : علي ، حتى روي عن ابن عباس رضياللهعنه قال : ( ستكون فتنة فمن أدركها منكم
فعليه بخصلة من كتاب الله
الصفحه ٢٠٥ : .
وقد مرّت الإشارة إلى
أن هذا الخبر قد رواه أحمد بن عبد العزيز الجوهري ( كان حياً سنة ٣٢٠ هـ ) ، في كتاب
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ
عق = يعني كتاب الضعفاء للعقيلي (١) ( ت ٣٢٢ هـ ) ، وهو قد ذكر الخبر في ترجمة عُلوان بن داود
الصفحه ٢٢٣ : : ( إنّ
الله بعث محمداً صلىاللهعليهوسلم بالحق وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل
الله عليه آية الرجم
الصفحه ٢٦٥ : عائشة ، فلماذا الاختلاف والتفاوت ؟
النص الثالث : أخرج في كتاب الفرائض باب قول النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٧ : : أخرج في كتاب فرض الخمس (٢) ، حديث مالك بن أوس بن الحدثان في خصومة علي والعباس في الفيء مرتين ، وبين
الصفحه ٢٧٨ : في النص الثامن عن عبد الرزاق من كتابه ( المصنف ) وذكرناه أيضاً عن البخاري فيما أخرجه في صحيحه بدون
الصفحه ٢٧٩ : في كتابه المعارف ( المحسن ) وقد مرّ بنا في ( نظرة في المصادر ) ما يتعلق به فلا حاجة إلى الإعادة
الصفحه ٣٠٦ : على هذا النقل ، فأين هم حفظة الكتاب من الصحابة ؟ ولا غرابة ، فالانفعال يولد الإفتعال ، فأبو بكر الذي
الصفحه ٣١٧ : أعرضنا
عن ذكر كثير من الأخبار في هذا الكتاب طلباً للإختصار والإيجاز فيها ... وأخبار من قعد عن البيعة ومن
الصفحه ٣٤٠ : والزبير ليبايعا أبا بكر ، واللافت للنظر انّ الكلاعي صاحب الكتاب ، أو موسى
بن عقبة الراوي ، أهملا ذكر الحطب
الصفحه ٣٥٠ :
والكتاب
على حد قول المرحوم الشيخ كاشف الغطاء كما كتبه بخطه على نسخته الطبعة الحجرية : ( نعم
الصفحه ٣٩٣ :
فأمّا قوله :
أتجوّزون صِدقَه في الرواية أم لا تجوزون ذلك ؟ فالجواب : إنّا لا نجوّزه ، لأنّ كتاب
الصفحه ٣٩٨ : المرتضى ذكرت ذلك ، ولا رأيناه في كتابٍ من كتبهم ، وهو مسبوق بإجماع طائفته عليه ، وإجماعهم عندهم حجّة
الصفحه ٤١٢ : أعطاني فَدَك ، وأنّ عليّاّ وأمّ أيمن يشهدان لي بذلك ، فأعطانيها وكتب لي بها ؛ فأخذ عمر منها الكتاب ، ثمّ