الصفحه ٢٨٧ : لاق الله عزوجل
فسائلك فما أنت قائل ؟
النص الثاني عشر : قال (٢) : ثم قال أبو بكر لعمر : خذ هذا الكتاب
الصفحه ٣٧٧ : : نعلم أنّه لا يصحّ لقوله تعالى في كتابه : ( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ ) (١). قيل لهم : ومن أين أنّه
الصفحه ٣٨٦ : الذريعة ) على ما اعتمد عليه في هذه المسألة ، وأمّا تخصيص الكتاب بخبر الواحد فالظاهر أنّه إذا صحّ كون خبر
الصفحه ٥٤٢ : القادر
البغدادي الأشعري في كتابه ( الفرق بين الفرق ) (١)
عن النظام المعتزلي ذلك ؟ وليسا هما من الرافضة
الصفحه ٥٨٣ :
كتاب
الإمامة والسياسة (١) لابن قتيبة في عداد
الكتب التي وصلت الينا من مؤلفاته برقم (٧) من قائمة
الصفحه ٥٨٦ : ، فَلَمْ يرد أيّ تصريح بذلك ، وكلّما جاء في الكتاب ذكر مالك وما كان منه ومعه من أبي جعفر المنصور ، وإذا كان
الصفحه ٥٩٤ : لاهتمام الأوائل بالقراءة والسماع على المؤلف.
ولم يكن كتاب المعارف
لابن قتيبة مستثنى من وهن الاختلاف في
الصفحه ٥٩٧ :
ترجمة
عكراش بن ذؤيب ، وحكى فيهما نقلاً عن كتاب المعارف لابن قتيبة وكتاب الاشتقاق لابن دريد انّ
الصفحه ٣٩ : عندهم هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
وأسفي على تلك الجهود
المضاعة لإثبات
الصفحه ١١٨ : ورجل يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسّن » راجع قصة هذا المحدث في ترجمته عند الذهبي في كتابه
الصفحه ١١٩ : ء الثلاثة بأسماء ولد هارون ،
وقد مرّ بنا في الباب الأول مصادر أهل السنة ؟
وفي كتاب هذا الرجل
موارد كثيرة
الصفحه ١٢٠ :
وعند مراجعة كتاب
المعارف المطبوع لم نجد ذلك فيه ، ولمّا كان الحافظ الكنجي الشافعي ( ت ٦٥٨ هـ ) قد
الصفحه ١٢٣ : حكى أيضاً في كتابه (١)
قول الحافظ المزي في تهذيب الكمال : ( ومحسن درج سقطاً ) ولم يعقب عليه بشيء ، فهو
الصفحه ١٢٤ : الفتوح ، قال في كتابه ( النفحة العنبرية في أنساب خير البرية ) الذي ألّفه سنة ٨٩١ هـ : ( والمحسّن وأخوه
الصفحه ١٣٩ : من نار على علم ، قالوا : بأنّه غال في التشيع ؟
والرجل في كتابيه (
الملل والنحل ) و ( نهاية الإقدام