الصفحه ١٠٩ : لفاطمة فبعث إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، الحديث ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء. والابن المذكور هو
الصفحه ٨٣ : حلقات ناقصة في علمنا بما جرى ويجري ) (١).
والآن إلى الباب
الثاني فيما يخص المحسن السبط عليهالسلام
الصفحه ٣٢٣ : أترك رسول الله ميتاً في بيته لا أجهزه ، وأخرج إلى الناس أنازعهم في سلطانه ، وقالت فاطمة : ما صنع أبو
الصفحه ٥٩٢ :
وكنت
قد سلكت في ذلك سبيل المستسلم ، لأنت بذلك في علي عليهالسلام
أولى لسابقته وفضله وخاصيته
الصفحه ١٨٤ :
ولقوله في فاطمة : «
فاطمة بضعة منّي من أغضبها أغضبني » (١).
وأيضاً قوله فيها : «
فاطمة بضعة
الصفحه ١٣٦ : موروث.
وهذه حال الناس في
كلّ زمان ومكان ، إلّا من صَانه الله بورع يحجزه عن اتباع الهوى ، ومهما احتطنا
الصفحه ٥٥ : في شخصية حرب بدءاً من آبائه ومروراً به وانتهاءاً بأبنائه.
ليس العجب من رواة
السوء حين يروون مثل ذلك
الصفحه ٣٨٣ : « الميراث »
يقتضي الأموال وما في معناها على ما دللنا به من قبل.
قال : ويدلّ على ذلك
أيضاً قوله تعالى
الصفحه ٤٠٤ : ؛ فما وجدتم أحداً أنكر قوله ، ولا استشنع مخرج نهيه ،
ولا خطّأه في معناه ، ولا تعجّب منه ، ولا استفهمه
الصفحه ٢٧٠ : ، وفي رواية جويرية : وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، ولم أر في شيء من الطرق أنّه صدر من علي في حق
الصفحه ١٩٧ : القبس يلتهب ناراً ، مهدداً بإحراق البيت على من فيه ، فهزّ ذلك المشهد مشاعر بعض المسلمين ممّن لم يكن
الصفحه ٨٨ : كان السبب فلنا
في المصادر التي ذكرته كفاية ، وأصحابها كلّهم من أعلام المؤرخين والنسابين ، وهم من أهل
الصفحه ٢٦٦ : للعسقلاني ، والإرشاد للقسطلاني ، والدراري للكرماني ، فلم نجد فيها ما يفسّر لنا المراد من قول عائشة : ( وهما
الصفحه ٣٥٢ : لُمّةٍ من حَفَدَتِها ونساءِ قومها ، تطأ في ذيولها ، ما تخرم مِشْيتها مِشْية
رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : ، وتزوجوا على رشدة ، وولدوا على الفطرة ، وإنّما لكم ما حوى عسكرهم ، وما كان في دورهم فهو ميراث لذريتهم ، فإن