الصفحه ٤٨٤ : :
أ ـ قرأنا أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى علي ، كما في حديث ابن عباس وأم سلمة ، فقد قال ابن عباس
الصفحه ٢٠٣ : عليّ من وجعي ) (١).
إنّي وليت أمركم
خيركم في نفسي ، فكلكم ورم أنفه من ذلك ، يريد أن يكون الأمر له
الصفحه ١٧٨ : إليه من اشتات روايات متناثرة تناثر النجوم في الأفق السحيق.
وحبذا لو كانت
الروايات فقط منثورة ، ولكن
الصفحه ٢٨٦ : ويستقيلهم ، يقول : قد أقلتكم في بيعتي هل من كاره ؟ هل من مبغض ، فيقوم علي في أول الناس فيقول : « والله لا
الصفحه ٢٢٧ : أنّه فيها ظالم فاجر ، والله يعلم أنّه فيها صادق بار تابع للحق ، ثم وليتها بعد
أبي بكر سنين من إمارتي
الصفحه ٤٦٧ : المقام فقد ورد فيه : ( سورة الإسراء مكية إلا الآيات : ٢٦ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٥٧ ومن آية : ٧٣ إلى
آية : ٨٠ فمدنية
الصفحه ٣١١ : لك !
فهذا الخبر رواه ابن
عبد ربه ، عن أحمد بن الحارث الذي لم أقف على من ذكره في تراجم الرجال ، وهو
الصفحه ٣٠١ : إلا علياً ، انتهى.
فهذا النص فيه حقائق
وفيه أباطيل ، ضغث من هذا وضغث من هذا ، ولا نطيل الوقوف عنده
الصفحه ١٩٨ : والأحلام من بحر لجيّ في دجنة ليل الظلام ، فإلى قراءة المسائل والجواب الحاصل.
س / ١ :
هل كان هجوم على بيت
الصفحه ٥٣١ :
وإلى القاريء نص
الخطبة نقلاً عن كنز العمال (١) :
عن يحيى بن عبد الله
بن الحسن ، عن أبيه قال
الصفحه ٣٧٦ : ما
في هذا الباب أن يكون الخبر من أخبار الآحاد ، فلو أنّ شاهدين شهدا في التركة أنّ فيها حقاً ، أليس
الصفحه ٢٢١ : مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ )
(٢) وفيه : ( وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١١ : لنهتدي لولا أن هدانا الله.
اللهم اهدني لما
اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنّك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
الصفحه ٢٦٠ : لا تطيب له نفساً.
بل بلغ بها الحال حين
تسمع من يقع في علي صراحة ، فلا تستنكر إلا بما يكشف عن قديم
الصفحه ٤٤٧ : ، قد ألف في الحط على بعض الصحابة ، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل ، ومن عالي ما وقع لي منه ـ ثم ساق