الصفحه ٢٦٣ : علق محمد عبدة في
شرحه على ذلك بقوله : يريد بالمشيرين أصحاب الرأي في الأمر ، وهم علي وأصحابه من بني
الصفحه ٥٤٠ : في الحق مثل من قتل في الباطل ، يا عليّ !
إنّما مثل هذه الأمة مثل حديقة أطعم منها فوجاً عاماً ثم فوجاً
الصفحه ٥٥١ : ابن تيمية في ذلك ؟!
فهل كان ثمة ترويع
لأهل البيت يوم جاء عمر بقبس من نار إلى بيت فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٤٢٢ : كان من غير حاجة إلى بيّنة ولا شهود. وهذا كلام صحيح ؛ وإن كان أخرجه مخرج الدُّعابة والهزْل.
فأما قول
الصفحه ٥٦١ : له لما عفا
عن أهل مكة ، وتركه تغيير الكعبة واعادتها إلى ما كانت في زمن إبراهيم عليهالسلام خوفاً من
الصفحه ١٤١ : من الذاكرة ، وفي هذا بلاء عظيم ، وسيأتي مزيد عن هذا في مواقف علماء التبرير.
والآن إلى معرفة
الصفحه ٥٨ : هاشمُ أمية إلى المآثر
، أوّل منه وآخر ، وأبو همهمة بذلك خابر.
وأخذ هاشم الإبل
فنحرها وأطعم لحمها من
الصفحه ٢٢٦ :
وهذا الخبر رواه
البلاذري في أنساب الأشراف (١) موقوفاً عن ابن سيرين.
ومهما يكن فهو جزء من
عملية
الصفحه ٤٠٠ : بعينه ، لمّا نازع العباس فيه ، فلا وقت لذكر الوجه في ذلك أولى من هذا الوقت.
قلت :
لم ينازع العباس في
الصفحه ٢٨١ : يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب من داره وقعر بيته إلى دوركم وقعور بيوتكم ، وتدفعون
الصفحه ٣٠٠ : ليبلغ بها حاجة في نفسه ، واعتذر له العمريون عنها بأنّها من الذهول من شدة الصدمة ، وقال غيرهم : إنّها
الصفحه ٣٥٦ : ، إني ساكت ما تركت ، ثم التفت إلى الأنصار فقال : قد بلغني يا معشر الأنصار مقالة سفهائكم ، وأحق من لزم
الصفحه ٤٣٤ : لحاجة ، فجاء بعد فظننت أن له حاجة ، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب ، فكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكبّ
الصفحه ٣٦٠ : بها القضيّة ، ثم قال أبو زيد : وأيم الله لو رجع الأمر إليّ لقضيت فيها بقضاء أبي بكر.
قال أبو بكر
الصفحه ٣٢ : شبير مشبر.
الحادي عشر من المصادر هو أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير (١)
( ت ٦٣٠ هـ ) ، جا