الصفحه ٤٨١ : عليه ؟ فقالوا : لا ، فقالت : والله لا آخذ منه شيئاً أبداً
، فرجع زيد إلى أبي بكر فأخبره بما قالت ، فقال
الصفحه ٢٩٩ : أحداً أجرأ على الله منه ، كان يأخذ أحاديث الناس فيقلب بعضها على بعض ... إلى غير ذلك من أقوال في تجريحه
الصفحه ٢٥٤ : جميع ، نسب إلى جده وهو ثقة. أبو الطفيل : هو عامر بن واثلة ، من صغار الصحابة ، وهو آخرهم موتاً ، مات سنة
الصفحه ٣٤٤ : نسبهم إلى التعدي عليه وظلمه ، وتمنّع من طاعتهم وأسمعهم من الكلام أشده وأغلظه ، فلو كان هناك نص لذكره أو
الصفحه ٤٣٩ : ، ورجوعه إلى قوله في مسائل كثيرة ، كل ذلك في الخصائص والفضائل مفرّقا في بابه.
أقول :
وثمة أزاهير في
الصفحه ٤٦٦ : نزلت بالمدينة ... ، واستثني منها أيضاً : ( وَإِنْ كَادُوا
لَيَفْتِنُونَكَ ) إلى قوله : ( إِنَّ
الصفحه ٣٥ : مصادره تقف على التفاوت فيها ، ولا بدّ لنا من الإشارة إلى أنّ هانئ بن هانئ الذي حدّث عن عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤٢١ : الدين وارتيابهم باتّفاق بيننا وبينه ؛ وإن كانت إضافة النّفاق إلى هؤلاء لا تقدح في دلالة الأعلام ، فكذلك
الصفحه ٤٠١ : يخفى على من هو في أقاصي البلاد ، فضلاً عمّن هو في المدينة حاضر شاهد يراعي الأخبار ، ويُعنى بها ! إنّ
الصفحه ٣٤٢ : التي تذكرها الشيعة من إرسال قنفذ إلى بيت فاطمة عليهاالسلام ، وأنّه ضربها بالسوط فصار في عضدها
كالدملج
الصفحه ٢٢٨ : المقامين مع أنّه أخرجه عن عبد الرزاق بسنده ، ولم يذكر في الخبر عند كل من رواه انّ علياً والعباس تنصلا من
الصفحه ٧٣ : يكن أحبّ إلى علي من ذلك الاسم ، كما في حديث سهل بن سعد وجابر ؛ لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٤ :
عمر
: فقلت لأبي بكر : انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار حتى ننظر ما هم عليه (١).
فهذا
الصفحه ٢٩٥ : العزيز
ردّها إلى ما كانت عليه.
النص الثالث والعشرون : في فتوح البلدان (٣) بسنده عن أبي برقان انّ عمر بن
الصفحه ٢٤٠ : بما عمل فيها رسول
الله. فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاً ، فوجدت فاطمة عليهاالسلام على أبي