الصفحه ٢٥٧ : ما وصلت إليه بما فيها من تناقض ، وزعمها أنّ النبي مات وهي مسندته إلى صدرها ـ كما هنا ـ نجد عدة أحاديث
الصفحه ٣٦٣ : عائشة تقول : أرسل أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسأل لهنّ ميراثهنّ من رسول
الصفحه ١١١ : اسمه محسن توفي صغيراً.
ثم ذكره ثالثاً فقال : ومحسن على خلاف فيه.
فلاحظ كيف استدرج
القارئ من الجزم
الصفحه ٥٠٨ : سنتين من إمارتي أعمل فيه بما
عمل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وابو بكر ، والله يعلم أنّي فيه صادق بارّ
الصفحه ٥٣٨ :
ونبأ ما يأتي بعدكم ، والحكم فيه بيّن ، من خالفه من الجبابرة
قصمه الله ، ومن ابتغى العلم في غيره
الصفحه ٣٦٤ : ء العباس وفاطمة إلى أبي بكر يطلبان الميراث ، على ما ذكره في خبر سابق على هذا الخبر ، وقد أوردناه نحن ! وهل
الصفحه ٥٣٤ : الخلق لا مقصر لهم في القيامة دون
الوقوف بين يدي الله ، مرفلين في مضمارها نحو القصبة العليا إلى الغاية
الصفحه ٢٩٤ : ركاب ، وكان يصرف ما يأتيه منها إلى أبناء السبيل.
النص العشرون : في فتوح البلدان (٢) قال : وحدثنا عبد
الصفحه ٣٤٣ :
إلى
بيت علي بن أبي طالب ، ومعهم الزبير ، وكان يعدّ نفسه رجلاً من بني هاشم ، كان علي يقول : ما
الصفحه ٥٤٦ : المستهجنة التي تذكرها الشيعة من ارسال قنفذ إلى بيت فاطمة عليهاالسلام ، وأنّه ضربها بالعصا فصار في عضدها
الصفحه ٣٨٧ :
قلت :
هذا فرق غير مؤثر ، اللهم إلّا أن يعني به تهمة أبي بكر والشهود الستة في جر النفع إلى أنفسهم
الصفحه ١٤٦ : الحسكاني في شواهد التنزيل عن جماعة بسنده عن الحسين بن الحكم الحبري بسنده إلى مجاهد ، وقال : رواه عنه
الصفحه ٣٨٠ : يجوز
أن ينتقل على الحقيقة من الموروث إلى الوارث ، كالأموال وما في معناها ، ولا يُستعمل في غير المال
الصفحه ٢١٧ :
فانطلقنا حتى أتيناهم
في سقيفة بني ساعدة ، فإذا بين ظهرانيهم رجل مزمّل (١)
، قلت : من هذا ؟ فقالوا
الصفحه ٤٤٠ : سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) (١) ، فهذا غلو منه في
شيعيته ، وذكره ابن بابويه فقال : كان فقيهاً