الصفحه ٤٦١ : إلى المدينة بيّن ذلك في أثناء الطريق ، فخطب خطبة عظيمة في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة عامئذٍ ، وكان
الصفحه ٤٢٩ : منهما من الفعل ، وذلك أنّ المعنى الصحيح في هذه الآية أنّ آدم وحوّاء كانا مندوبين إلى اجتناب الشجرة وترك
الصفحه ٤١٧ : واحد وهو حديث جابر الطويل في الحج ، والأربعة منقطعة تتصل من
غير رواية مالك من وجوه ... ولم يشر إلى
الصفحه ٣٤٩ : .
واعلم أنّ حال علي عليهالسلام في هذا المعنى أشهر من أن يحتاج في الدلالة عليها إلى الاسهاب والإطناب ، فقد
الصفحه ٤١٤ : اعتراضه بأمّ
سلمة فلم يثبت من عصمتها ما ثبت من عصمة فاطمة عليهاالسلام ، فلذلك احتاجت في دعواها إلى بيّنة
الصفحه ٤٥٧ : ، على باغضهم لعنة الله »
أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد (٢).
وقوله السابع : «
إنما فاطمة بضعة منّي يؤذيني
الصفحه ٣١٤ : القرآن ، فجلس في بيته حتى جمع القرآن ، فهو أول مصحف جمع فيه القرآن ، جمعه من قلبه ، وكان عند آل جعفر
الصفحه ٣٤ : عن عدم الدقة في النقل ، ويورث ذلك عدم الثقة بالناقل ، وبالتالي إلى عدم اعتبار الحديث ، فخذ أمثلة على
الصفحه ٢٣٢ : ينسف ما يعدّه ابن عمر من قاعدة في التفضيل ، كما في الخبر الأول اعتراف ليس دون ما تقدم في الخطورة ، وهو
الصفحه ٨٧ : كتابه مناقب آل أبي طالب ١ : ٥. بقوله :
وجماعة من السفساف ـ الرديّ ـ حملهم العناد على أن قالوا : كان أبو
الصفحه ٢٠٢ :
والآن لنقرأ حديث أبي
بكر مع عبد الرحمن بن عوف في مرضه الذي مات فيه ، وما لحقه من ايهام واستبهام
الصفحه ٣٧٣ : ، وما أودعه أحمد بن عبد العزيز الجوهري في كتابه ، وهو من الثّقات الأمناء عند أصحاب الحديث ، وأمّا ما
الصفحه ٤٠٢ : الّذي لا يكون له وجه سوى الرضا ، وذكرنا في ذلك قولاً شافياً ، وقد أجاب أبو عثمان الجاحظ في كتاب
الصفحه ٤٩٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اشتد غضب الله ، وغضب رسوله ، وغضب ملائكته على من هراق دم نبي وآذاه في
الصفحه ٤٣٣ :
النص الثاني : قال (١) : وخرّج أبو الحسن علي بن محمد القرشي
في كتاب الردة والفتوح : أن بيعته ـ علي