الصفحه ٤٥٤ : ، وما تمسك ابن كثير به إلا لنصبه ، وقد ذكره في كتابه ( السيرة النبوية ) (١)
مع غيره من الطامات ما لا
الصفحه ٥٤٩ : ولا يبيت عنده شيء منه.
أخرج البسوي في كتاب
المعرفة والتاريخ (١) ، باسناده عن علي انّ عمر استشار
الصفحه ٣٢٨ : أنه كتبه على تنزيله ، ولو أصيب ذلك الكتاب لوجد فيه علم كثير.
النص الثاني : روى أيضاً في ترجمة أبي
الصفحه ٥١٠ : وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ، ولم أترك أمراً رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصنعه فيها
الصفحه ٢٧٣ : ).
والشيعة إنّما كانت
تقول أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى علي بولاية الأمر والخلافة في
امته من بعده
الصفحه ٥١٦ : .
روايات الحديث في
صحيح مسلم :
أورد مسلم الحديث
أربع مرّات بأسانيده إلى كل من الزهري عن عروة عن عائشة
الصفحه ٣٩٤ : كانوا لا يحرصون على الأموال ولا يبخلون بها ، فإنّهم يجتهدون في منع المفسدين من الانتفاع بها على الفساد
الصفحه ٥١٨ : ، فكانا يتخاصمان إلى سيدنا عمر ، وأما ما روي هنا من قول عباس لعلي ، وكذا ما رواه البخاري في كتاب الاعتصام
الصفحه ١٢٦ :
٢٥ ـ
مؤلّف نسمات الأسحار قال في كتابه (١) : ( ومحسناً أسقطته سقطاً ).
هذه أسماء الذين
ذكروا أنّ
الصفحه ٤٠٨ :
قال : وقد أنكر أبو
عليّ ما قاله السائل من أنّها لما ردّت في دعوى النحلة ادعته إرثاً ، وقال : بل
الصفحه ١٤٢ : فإنّي أنا بيطاره ، فقال : انظروا إلى دجال من الدجاجلة يقول : إعرضوا عليّ علمي (١).
وقد ترجمه الخطيب في
الصفحه ١٨٥ : سيئة يحتج بها عند من لا حريجة له في الدين.
وحسبنا شاهداً واحداً
نتلوه عليك ، وذلك ما رواه المسعودي في
الصفحه ٣٩١ : والحكمة والعلم والنبوّة ».
قال : فلما وصل الأمر
إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام كُلّم في ردّ فَدَك
الصفحه ٥٢٦ : صلىاللهعليهوسلم كفر الناس إلّا خمسة
، فقالوا فيه ما شاؤوا من تجريح.
٣
ـ آل عمران : ١٤٤.
٤
ـ النسائي ٧ : ١٢٨
الصفحه ١٧٠ : الريب في حكايته ما وجده في كتاب معارف القتبي ـ كما سماه ـ من زحم قنفذ وسقوط المحسن.
ويزيدنا إيماناً