الصفحه ٣٩٩ : ميراثها ، وليس في كتاب
الشافي ما يشير إلى ذلك ، فما قاله اجتهاد منه على غير علم أو قلة فهم !
الصفحه ٤٠٢ : الّذي لا يكون له وجه سوى الرضا ، وذكرنا في ذلك قولاً شافياً ، وقد أجاب أبو عثمان الجاحظ في كتاب
الصفحه ٤٠٥ : رجالاً ، وأحسن اتّصالاً ؛ حتّى إذا صاروا إلى القول في
ميراث النبي صلىاللهعليهوسلم نسخوا الكتاب
الصفحه ٤٠٨ : تركت في أيديهنّ لأنّها كانت
لهنّ ، ونصّ الكتاب يشهد بذلك ، وقوله : (
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ
الصفحه ٤١٤ : اليمين في مثلها ؛ أفترى أن فاطمة لم تكن تعلم من الشريعة هذا المقدار الّذي نبّه صاحب الكتاب عليه ! ولو لم
الصفحه ٤١٦ : ؟ فإذا
ورد عليك كتابي هذا فاقسمها في ولد فاطمة عليهاالسلام
من عليّ عليهالسلام ؛ والسلام.
قال أبو
الصفحه ٤١٧ : ، كما قد خلت النسخة الناقصة المطبوعة بتونس برواية ابن زياد ، ولم يذكره
ابن عبد البر في كتابه التمهيد لما
الصفحه ٤١٨ : دفنها عليّ ليلاً ، وصلّى عليها. وذكر في كتابه هذا أنّ عليّاً
والحسن والحسين عليهمالسلام دفنوها ليلاً
الصفحه ٤٢٩ : لم يستحق الثواب على ما نُدب إليه.
على أنّ صاحب الكتاب
يقول : إنّ هذه المعصية من آدم كانت صغيرة لا
الصفحه ٤٣٣ :
النص الثاني : قال (١) : وخرّج أبو الحسن علي بن محمد القرشي
في كتاب الردة والفتوح : أن بيعته ـ علي
الصفحه ٤٤٤ : باختلاف ألفاظها وتعدد رواتها وكثرة مصادرها ما يثبت لها السيادة المطلقة سلام الله عليها فراجع كتاب ( علي
الصفحه ٤٤٥ : الشعبي وكذبه ، راجع بشأنه كتاب ( علي إمام البررة ) (٢).
النص الرابع : ذكر في ميزان الاعتدال (٣) ترجمة
الصفحه ٤٤٨ : كثيراً في كتابه ( المنتقى من منهاج الاعتدال ) عن منهج الاعتدال ، حيث ذكر (١) ما ذكره شيخه ابن تيمية في
الصفحه ٤٥٤ : ، وما تمسك ابن كثير به إلا لنصبه ، وقد ذكره في كتابه ( السيرة النبوية ) (١)
مع غيره من الطامات ما لا
الصفحه ٤٥٧ : ما آذاها » أخرجه مسلم في الصحيح في كتاب فضائل الصحابة في باب فضائل فاطمة ، وذكره الفخر الرازي في