الصفحه ٢٦٧ :
عنها ، رسالة في
الذي قابل الجميل بالقبيح ، رسالة في الرد على من خطأ أبا سعيد السيرافي وفيها
فوائد
الصفحه ٦٦ :
نقض كتاب أبي عيسى
الوراق ، كتاب الحجج في الامامة مختصر ، كتاب النقض على جعفر بن حرب في الامامة
الصفحه ٢٥٠ :
خالد البرقي قال : كان عبد العظيم ورد الري هاربا من السلطان ، وسكن سربا في دار
رجل من الشيعة في سكة
الصفحه ٣٠٩ : ء والمتكلمين. وله جلالة في هذه الطائفة ، وهو في
قدره أشهر من أن نصفه.
وذكر الكنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا
الصفحه ٣٨٢ :
أختار أن أدخل في
شيء إلا على يقين. فمضت لذلك مدة وحج سهيل. فلما صدر من الحج قال لاخيه : الذي كنت
الصفحه ١٩ : من الكوفة أنه
عمل كتاب المعرفة ، وفيه المناقب المشهورة والمثالب ، فاستعظمه الكوفيون وأشاروا
عليه بأن
الصفحه ٨٨ :
له كتب ، منها : كتاب مقتضب الاثر في
عدد الائمة الاثنى عشر ، كتاب الاغسال ، كتاب أخبار أبي هاشم
الصفحه ٣٩٠ :
في أمر الاجتهاد ،
ومسائل كثيرة جوابات سبكتكين العجمي ، وجوابات معز الدولة.
كتب الكلام : كتاب
الصفحه ٣ : الميامين.
إن لعلم الرجال المكانة الخاصة في عالم
المعرفة الاسلامية لان تمييز ثقاة الرواة من غيرهم له دور
الصفحه ٢٤٣ :
كتاب بني ناجية ،
كتاب حروب علي عليهالسلام
، كتاب ما نزل في الخمسة عليهمالسلام
، كتاب الفضائل
الصفحه ٣٨١ : الشلمغاني في استتاره بمعلثايا بكتبه.
[
١٠٣٠ ]
محمد
بن العباس بن علي
بن مروان بن الماهيار أبو عبد الله
الصفحه ٦٧ : ثقتان ، وهم من أهل الري ، جاور في اخر عمره بالكوفة
ورأيته بها ، وله كتب منها : كتاب المثاني ، وكتاب
الصفحه ٧١ : تذكير العاقل وتنبيه الغافل في فضل العلم ، كتاب عدد
الائمة وما شذ على المصنفين من ذلك ، كتاب البيان عن
الصفحه ٢٦٢ :
وله كتب ، منها : كتاب الدلائل ، كتاب
الغيبة ، كتاب ما روي في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب أخبرنا
الصفحه ٣٨٩ :
البيوع وما يجري
مجريها : كتاب أحكام البيوع ، كتاب الشرائط فيها ، كتاب الاثمان والارباح ، كتاب