الصفحه ١٢٣ : الكوفيين ومن بيت آل نعيم.
له كتاب نوادر أخبرنا الحسين بن
عبيدالله قال : حدثنا أحمد بن جعفر قال : حدثنا
الصفحه ١٢٥ : القميين ، ثقة ، انتقل إلى الكوفة وأقام بها وصنف كتابا في المزار وفضل
الكوفة ومساجدها ، وله كتاب نوادر
الصفحه ١٢٨ : .
وكتابه يختلط بكتاب أبيه لانه يروي كتاب
أبيه عنه ، فربما نسب إلى أبيه ، وربما نسب إليه. أخبرنا محمد بن
الصفحه ١٣١ : بن شمر ، عن جابر بهذه الكتب.
وتضاف إليه رسالة أبي جعفر إلى أهل
البصرة ، وغيرها من الاحاديث والكتب
الصفحه ١٣٦ : أبو العباس. وإنما كان بينه وبين آل اعين نبوة فغمزوا عليه بلعب الشطرنج.
له كتاب يرويه عنه جماعة منهم
الصفحه ١٤٣ : انتهى إلى أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، لانه توفى في أيامه. وقال الجاحظ في كتاب الحيوان : وحدثني أبو
الصفحه ١٤٦ : السفر والتجارة إلى سجستان ، فعرف بها ، وكانت ( كان ) تجارته في
السمن والزيت. قيل : روى عن أبي عبد الله
الصفحه ١٦٠ : : حدثنا علي بن الحسن
الطاطري عن داود به.
[
٤١٨ ]
داود
بن فرقد
مولى آل أبي السمال الاسدي النصري وفرقد
الصفحه ١٦٣ :
، يكنى أبا سليمان ، وبقى إلى أيام أبي الحسن صاحب العسكر عليهالسلام.
وله مسائل إليه. أخبرنا ابن
الصفحه ١٦٧ : جمع
فيه كلام الرضا عليهالسلام
في الفرق بين الال والامة.
قال أبو عبد الله الحسين بن عبيدالله
الصفحه ١٦٨ : حديثه مسكونا إلى روايته ، لا يعترض عليه بشئ من الغمز ، حسن الطريقة.
له كتاب مبوب في الفرائض. أخبرنا
الصفحه ١٨٥ : محمد [ عليهالسلام ] وعن الربال ( الرجال ظ ) وعمر إلى
سنة إحدى وثلاثين ومائتين.
الصفحه ١٨٧ : ضعيفا في
الحديث ، غير معتمد فيه. وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب
وأخرجه من قم إلى الري
الصفحه ١٨٨ : ابن نوح.
له كتاب فضل الموالي ، وكتاب الرد على
مبغضي آل محمد ، أخبرنا الحسين بن عبيد الله قال
الصفحه ١٩٥ : . كان يتجر في القز ويخرج به
إلى حران ، ونزل الكوفة في كندة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن