الصفحه ١٢٣ : أحمد بن الحسين رحمهالله : أن له كتاب الرد على من زعم أن النبي
صلىاللهعليهوآله كان على دين
قومه قبل
الصفحه ١٤٤ : ،
أصله الكوفة [ و ] سكن البصرة. وقيل إنه روى عن أبي عبد الله عليهالسلام عشرين حديثا وأبى الحسن والرضا
الصفحه ١٦٨ : العبرتائي الكاتب
روى عن أبي الحسن علي بن محمد صاحب العسكر [ عليهالسلام
] وقيل إن سبب وصلته كانت به : أن
الصفحه ١٧٤ : موسى عليهماالسلام
ولقى الرضا عليهالسلام في المسجد
الحرام ، وحكى عنه ما يدل على أنه كان واقفا ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : كتب إليهم :
« من عبد الله أمير المؤمنين إلى نفر من
المسلمين ، سلام عليكم ، إني أحمد إليكم الله الذي
الصفحه ٢٢١ :
[
٥٧١ ]
عبد
الله بن العلاء
المذاري أبو محمد ثقة ، من وجوه أصحابنا
، يقال إن له كتاب الوصايا
الصفحه ٢٣٥ : ثوبا ولا اكثر تحليا
من أبي طالب. وكان يتخوف من عامة واسط أن يشهدوا صلاته ويعرفوا عمله ، فينفرد في
الصفحه ٢٦٤ : : « رحم الله علي بن الحسين ( حسين ) بن بابويه ». فقيل له : « هو حي » ،
فقال : « إنه مات في يومنا هذا
الصفحه ٢٦٥ : وأديبهم.
له كتب كثيرة ، منها : كتاب الانوار
والثمار. قال : لي سلامة بن ذكا : إن هذا الكتاب ألفان
الصفحه ٢٦٧ : هذه الكتب ، غير أن هذه رواية سلامة ، وكان يذكره بالفضل والعلم
والدين والتحقق بهذا الامر رحمهالله
الصفحه ٢٧٨ : موسى عليهالسلام.
وقيل : إنه روى عن أبي عبد الله عليهالسلام
، وليس أعلم ، روى رسالة أبي الحسن موسى
الصفحه ٢٧٩ : إلى الرضا [ عليهالسلام
] وأخي دعبل فأقمنا عنده إلى اخر سنة مائتين ، وخرجنا إلى قم بعد أن خلع الرضا
الصفحه ٣٠٢ : ثم من ولد
عبيد بن رؤاس ، فتارة يقال الكلابي وتارة العامري وتارة الرؤاسي ، والصحيح أنه
مولى بني رؤاس
الصفحه ٣٠٦ : ) له كتاب
التوحيد كلام ، وهو كتاب لم نره ولم يخبرني عنه أحد من أصحابنا أنه راه ، غير أنه
ذكر في
الصفحه ٣٣٤ : والله للجنة وخلقت الجنة لهم ، فهنيئا لهم ، ما على أحدكم أن لو شاء لنال
هذا كله.
قال : قلت بماذا جعلني