الصفحه ٤٠٨ : .
صنف ثلاثين كتابا ، منها : كتاب الطلاق
، كتاب الوصايا ، كتاب الفرائض ، كتاب الفضائل ، كتاب الحج ، كتاب
الصفحه ٤١٣ :
الدعاء ، وكتاب الطلاق ، وكتاب مزار أمير المؤمنين عليهالسلام.
أخبرنا محمد بن جعفر المؤدب قال : حدثنا
الصفحه ٤١٤ : .
وله كتب ، منها : كتاب الطلاق ، وكتاب
الحيض ، وكتاب الفرائض ، وكتاب النكاح ، وكتاب الحدود ، وكتاب
الصفحه ٤٥٠ :
البيوع ، كتاب الرد
على الغلاة ، كتاب ثواب الحج ، كتاب النكاح ، كتاب المتعة ، كتاب الطلاق ، كتاب
الصفحه ٤٥٦ : والمسح على الخفين وطلاق التقية ، كتاب التسوية فيه
الصفحه ٣٨٦ : الشيباني ساكن نرماشير من
أرض كرمان.
قال بعض أصحابنا : إنه كان في مذهبه
ارتفاع ، وحديثه قريب من السلامة
الصفحه ٣ : الميامين.
إن لعلم الرجال المكانة الخاصة في عالم
المعرفة الاسلامية لان تمييز ثقاة الرواة من غيرهم له دور
الصفحه ٤٠١ : بن
قحطان شيخنا واستاذنا رضياللهعنه.
فضله أشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرواية والثقة والعلم
الصفحه ١١٩ : : كنت مع أبي عبد الله عليهالسلام
ذات ليلة ، فقلت له : هل كان أحد عند أبيك مثلك؟ فقال أبو عبد الله
الصفحه ٧ : حتى إن كان منها سوء يكون إلي دونه فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية « إنما وليكم الله
ورسوله والذين آمنوا
الصفحه ٣١٣ : الحسن عن فضالة وكان يقول :
إن الحسين بن سعيد لم يلق فضالة ، وإن أخاه الحسن تفرد بفضالة دون الحسين
الصفحه ٣٢٨ : ، وكانت له مع
أبي حنيفة حكايات كثيرة ، فمنها أنه قال له يوما يا [ أ ] با جعفر تقول بالرجعة؟
فقال له : نعم
الصفحه ٣٣٠ : زاهر توفى أبوه الحسن وهو
طفل وكفله جده سنان فنسب إليه ، وقال أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد أنه روى عن
الصفحه ٤ : أهميته وموقعه
وطبعه بصورة فنية وأنيقة ، فكان أن تصديت لمقابلته مع نسح كثيرة تصل إلى أربع عشرة
نسخة
الصفحه ٣٨٢ :
أختار أن أدخل في
شيء إلا على يقين. فمضت لذلك مدة وحج سهيل. فلما صدر من الحج قال لاخيه : الذي كنت