الصفحه ٣٠ :
المؤمنين (١) ، مع ما يقاربه مما يحتاج الى معرفته.
قال : وعاجل المأمون الخروج الى بلخ
الصفحه ٢٨ : الرشيد حتى قال لاصحابه
: من كانت له حاجة الي فليخاطب بها جبرائيل ، فاني أفعل كل ما يسألني في كل
امورهم
الصفحه ٧٥ : في ) (١) الحالة الثالثة : وهي من خمس وثلاثين
سنة الى ان يستوفي ستين سنة ، فيكون في سلطان المرة
الصفحه ٤٧ :
درهم بعد ان يسحق كل
صنف من هذه الاصناف وحده وينخل ، ويجعل في الخرقة ، ويشد بخيط شداً جيداً
الصفحه ٦٢ : .
(٤) اللهاة : اللحمة
المشرفة على الحلق ، أو ما بين منقطع أصل اللسان الى منقطع القلب من أعلى الفم.
انظر القاموس
الصفحه ٣٩ : من
الاطعمة والاشربة وما يجتنب منه وكيفية حفظ الصحة من أقاويل العلماء القدماء.
ونعود الى قول الأئمة
الصفحه ٤١ : ء ،
__________________
السماء ببلاد العجم
على شجر الخلاف بهراة وهو حلو الى الاعتدال. وفيه عن التميمي هو أفضل أصناف المن
وأكثرها
الصفحه ٦٥ : ما ركب من الاهليلجات وهي من الادوية
التي تبقى قوتها الى سنتين ونصف. وجل نفعه في أمراض الدماغ ، وقطع
الصفحه ٤٨ : البدن.
ثم ينتقل بنا نساخ النسخ الثلاث ( ب وج ود ) الى المقطع الثامن من هذه الرسالة
وأوله : « واعلم يا
الصفحه ٦٧ :
فكلما دخل منزلا طرح
في انائه الذي يكون فيه الماء شيئاً من الطين (١)
( ويمات فيه فانه يرده الى مائه
الصفحه ٢٦ : محمد بن جمهور العمّي ، أبو محمد. بصري ، ثقة في
نفسه ، ينسب الى بني العم من تميم.
(٤) قال الشيخ
الصفحه ٣٨ :
يمضى من النهار ثمان
ساعات ( اكلة واحدة ) (١)
، او ثلاث اكلات في يومين (٢).
تتغذى باكراً في اول يوم
الصفحه ٣٤ : ) (٣)
مما يحب من الروائح الطيبة. فاذا جاء ريح يسوء أوحى الملك الى اليدين فحجبت بين
الملك وبين تلك الروائح
الصفحه ٣٧ :
عليه ولا نقص ، غذاه
ونفعه. وكذلك ( الماء.
فسبيلك ) (١) ، ان تأخذ من الطعام من كل صنف منه في
الصفحه ٤٤ : الماء ماء
السماء (١)
ان قدر عليه ، والا فمن الماء العذب الصافي الذي يكون ينبوعه من ناحية المشرق.
ما