الصفحه ٤٩ : المبتدأ من الرقبة ويكون الوجه والرأس معه
صحيحين ومنه ما يسري في جميع الشق من الرأس الى القدم
الصفحه ٣٢ : (١).
(١)
( اعلم يا أمير المؤمنين ) (٢) ان الله عز وجل لم يبتل البدن بداء حتى
جعل له دواء يعالج به ، ولكل صنف من
الصفحه ٦٦ :
ذلك من البوادر (١).
واعلم يا أمير المؤمنين. ان السير
الشديد في الحر ضار للاجسام الملهوسة
الصفحه ٢٧ :
موسى الرضا صلوات
الله عليهما ، خاصاً به ، ملازماً لخدمته ، وكان معه حين حمل من المدينة الى
المأمون
الصفحه ٢٥ : (١)
__________________
(١) ذكره الشيخ
النجاشي قدسسره حيث قال :
هارون بن موسى ابن أحمد بن سعيد ، أبو محمد التلعكبري من بني شيبان
الصفحه ٤٦ : رومي أبيض ، ومنه نبطي الى السواد.
وشجرته مركبة مائية قليلة ، وأرضية كثيرة ». وقال ابن البيطار في الجامع
الصفحه ٤٥ :
ويؤخذ ( مقدار الماء
ومقداره من القدر ) (١)
، ويغلى حتى يذهب قدر العسل ، ويعود الى حده.
ويؤخذ
الصفحه ٥٥ : المصدر السابق ج ١ / ١١٤
: « البنفسج : هو نبات معروف له ورق أسود ، وله ساق يخرج من أصله ، عليه زغب صغير
الصفحه ٦٠ : الادوية والاغذية ٤ / ١٧٩ : « النرجس : نبات له ورق شبيه بورق
الكراث ، الا انه أدق منه وأصغر بكثير ، وله ساق
الصفحه ٧٦ : معرفته من سياسة الجسم واحواله ، وانا اذكر ما يحتاج الى تناوله واجتنابه. وما
يجب ان يفعله في اوقاته
الصفحه ٤٠ : ء لخروجها في الطرق بنفسها وهي
نبات طرى في غلظ الاصابع فتطول دون ذراع وتمتد على الارض وتزهر جملة الى البياض
الصفحه ٥٤ :
او يجمع ذلك ، ويأخذ
منه اليسير اذا كان مجتمعا او متفرقاً.
ولا يلقى في النورة من ذلك شيئاً حتى
الصفحه ٥٦ :
ومن اراد ان يأمن النورة ويامن احراقها
، فليقلل من تقليبها. وليبادر اذا عملت في غسلها. وان يمسح
الصفحه ٨٠ : ثم يمتد
الى الوحشي ، مائلاً الى حدبه الزند الاسفل ، ويتفرق في اسافل الاجزاء الوحشية من
الرسغ. انظر
الصفحه ٣٥ : الفرح والحزن ، فترى
تباشيرهما في الوجه وهذه العروق كلها طرق من العمال الى الملك (٢) ومن الملك الى العمال