الصفحه ٢٦ : محمد بن جمهور العمّي ، أبو محمد. بصري ، ثقة في
نفسه ، ينسب الى بني العم من تميم.
(٤) قال الشيخ
الصفحه ٣٤ : ) (٣)
مما يحب من الروائح الطيبة. فاذا جاء ريح يسوء أوحى الملك الى اليدين فحجبت بين
الملك وبين تلك الروائح
الصفحه ٣٧ : ( ب وج ود ) أيامه وهما بمعنا واحد.
(٣) القرم : شدة
شهوة اللحم ، ثم اتسع حتى استعمل في الشوق الى كل شي
الصفحه ٣٨ : الى العشاء (٤).
وليكن ذلك بقدر ، لا يزيد ولا ينقص.
وتكف عن الطعام وانت مشتهى له (٥).
وليكن شرابك
الصفحه ٣٩ : من
الاطعمة والاشربة وما يجتنب منه وكيفية حفظ الصحة من أقاويل العلماء القدماء.
ونعود الى قول الأئمة
الصفحه ٤١ : ء ،
__________________
السماء ببلاد العجم
على شجر الخلاف بهراة وهو حلو الى الاعتدال. وفيه عن التميمي هو أفضل أصناف المن
وأكثرها
الصفحه ٤٤ : ء (٢).
ويطبخ حتى ينتفخ الزبيب ، ثم يعصر ،
ويصفى ماؤه ، ويبرد. ثم يرد الى القدر ثانياً. ويؤخذ مقداره بعود
الصفحه ٤٨ : البدن.
ثم ينتقل بنا نساخ النسخ الثلاث ( ب وج ود ) الى المقطع الثامن من هذه الرسالة
وأوله : « واعلم يا
الصفحه ٥٢ : :
بارد رطب ، والثالث : حار رطب ، والرابع : حار يابس (٢).
ومنفعة الحمام تؤدي الى الاعتدال ،
وينقى الدرن
الصفحه ٥٥ : رؤوس مدورة مثل حب الزيتون الكبار ، وزهر شبيه بالزعفران ، ونور أبيض
، ومنه ما يضرب الى الحمرة ،
الصفحه ٥٩ : ود )
ينشق ظفره ولا يميل الى الصفرة ولا يفسد حول ظفره.
(٣) الشهد : هو
العسل.
(٤) زيادة من ( ب وج
الصفحه ٦٠ : جوفاء ليس لها ورق ، طولها أكثر
من شبر ، عليها زهر أبيض ، في وسطه شيء لونه أصفر ، ومنه ما لونه الى
الصفحه ٦٤ : بارد لين ، ويروح بدنه ، ويقلل الانتصاب (١) ، ويكثر النظر الى من يحب.
ومن اراد ان ( لا تحرقه
الصفحه ٦٥ : ما ركب من الاهليلجات وهي من الادوية
التي تبقى قوتها الى سنتين ونصف. وجل نفعه في أمراض الدماغ ، وقطع
الصفحه ٦٧ :
فكلما دخل منزلا طرح
في انائه الذي يكون فيه الماء شيئاً من الطين (١)
( ويمات فيه فانه يرده الى مائه