الصفحه ٣٢ : (١).
(١)
( اعلم يا أمير المؤمنين ) (٢) ان الله عز وجل لم يبتل البدن بداء حتى
جعل له دواء يعالج به ، ولكل صنف من
الصفحه ٣٥ :
عذاب الملوك الظاهرة
القادرة في الدنيا. وثوابه افضل من ثوابها. فأما عذابه فالحزن. واما ثوابه فالفرح
الصفحه ٤٦ : ».
(٤) العود : قال
الرئيس في القانون ج ١ / ٣٩٨ : هو خشب ، أو اصول خشب يؤتى به من بلاد الصين ،
وبلاد الهند وبلاد
الصفحه ٥٤ :
او يجمع ذلك ، ويأخذ
منه اليسير اذا كان مجتمعا او متفرقاً.
ولا يلقى في النورة من ذلك شيئاً حتى
الصفحه ٥٧ :
والذي يمنع من تاثير النورة للبدن. هو
أن يدلك عقيب النورة بخل عنب (١)
، ودهن ورد دلكاً جيداً
الصفحه ٧٥ : في ) (١) الحالة الثالثة : وهي من خمس وثلاثين
سنة الى ان يستوفي ستين سنة ، فيكون في سلطان المرة
الصفحه ٧٨ : ذلك. وقد يحتجم
تحت الذقن لعلاج القلاع في الفم ، وفساد اللثة ، وغير ذلك من اوجاع الفم (٢) ، وكذلك التي
الصفحه ٣٤ :
حتى يعى منهما ثم يجيب بما يريد ( ناداً منه ) (١)
ريح الفؤاد وبخار المعدة ، ومعونة الشفتين.
وليس
الصفحه ٤٤ : الماء ماء
السماء (١)
ان قدر عليه ، والا فمن الماء العذب الصافي الذي يكون ينبوعه من ناحية المشرق.
ما
الصفحه ٥١ : ،
وعقيب الحلاوة يذهب بالاسنان. والاكثار من اكل لحوم الوحش والبقر ، يورث تيبيس
العقل وتحيير الفهم ، وتلبد
الصفحه ٥٦ :
ومن اراد ان يأمن النورة ويامن احراقها
، فليقلل من تقليبها. وليبادر اذا عملت في غسلها. وان يمسح
الصفحه ٦٤ : بارد لين ، ويروح بدنه ، ويقلل الانتصاب (١) ، ويكثر النظر الى من يحب.
ومن اراد ان ( لا تحرقه
الصفحه ٧٠ : بينهما فجعل : حار يابس ، وحار لين ، وبارد يابس ، وبارد لين (٥).
ثم فرق ذلك على اربعة اجزاء من الجسد
الصفحه ٧٦ :
عند النوم ويذكر ما
تقدم ، وينسي ما تحدث به ، ويكثر من حديث النفس ، ويذهب ماء الجسم وبهاؤه ، ويقل
الصفحه ٢٨ : (٣)
، وغيرهم من متحلى العلوم ، وذو البحث والنظر.
__________________
(١) هو أبو زكريا
يوحنا بن ماسويه