الصفحه ٣٥ : .
وتصديق ذلك : اذا تناول الدواء ادته
العروق الى موضع الداء.
واعلم ( يا أمير المؤمنين ) (٣) ان الجسد
الصفحه ٢٩ : في علم ذلك ، وكيف
ركب الله تعالى هذا الجسد ، وجمع فيه هذه الاشياء المتضادة من الطبائع الاربع ،
ومضار
الصفحه ٣٢ : (١).
(١)
( اعلم يا أمير المؤمنين ) (٢) ان الله عز وجل لم يبتل البدن بداء حتى
جعل له دواء يعالج به ، ولكل صنف من
الصفحه ٧٤ : ، يسحقان جميعاً ويستن بهما.
( ١١ )
واعلم يا أمير المؤمنين : ان احوال الانسان
التي بناه الله تعالى عليها
الصفحه ٣٧ : شاء الله.
ثم كل يا أمير المؤمنين البارد في الصيف
، والحار في الشتاء ، والمعتدل في الفصلين ، على
الصفحه ٦٨ : . وقد تولد لمن داوم على شربها المرة الصفراء وتعظم اطحلتهم (٣).
وقد وصفت لك يا أمير المؤمنين فيما بعد
الصفحه ٣٦ :
من حيث لا تزداد من
الماء فتغرق ، ولا تنقص منه فتعطش دامت عمارتها وكثر ريعها ، وزكا زرعها. وان
الصفحه ٤٧ : مختوماً عليه ، لا يفتح ، فاذا بلغت المدة فاشربه ،
والشربة منه قدر اوقية (١)
بأوقيتين ما
الصفحه ٥٩ :
طبرزد (١).
ومن اراد ان لا ( تشقق اظفاره ولا تفسد
) (٢) فلا يقلم
اظفاره الا يوم الخميس.
ومن
الصفحه ٧٧ : ، وابن ثلاثين سنة ، في كل ثلاثين يوماً ،
وابن اربعين في كل اربعين يوماً ، وما زاد فبحساب ذلك.
واعلم يا
الصفحه ٦٦ :
ذلك من البوادر (١).
واعلم يا أمير المؤمنين. ان السير
الشديد في الحر ضار للاجسام الملهوسة
الصفحه ٥١ : الذهن ، وكثرة النيسان (٣).
( ٥ )
واذا اردت دخول الحمام وان لا تجد في
راسك ما يؤذيك. فابدأ عند دخول
الصفحه ٤٨ : البدن.
ثم ينتقل بنا نساخ النسخ الثلاث ( ب وج ود ) الى المقطع الثامن من هذه الرسالة
وأوله : « واعلم يا
الصفحه ٥٢ :
والشقيقة (١). وقيل خمسة اكف ماء حار تصبها على راسك
عند دخول الحمام.
واعلم يا أمير المؤمنين ان
الصفحه ٦٥ :
الاطريفل (١) الاصغر ( مثقالاً واحداً ) (٢).
( ٧ )
واعلم يا أمير المؤمنين : ان المسافر
ينبغي له