الصفحه ٢٨ : حين سباها المسلمون. ووضعه أميناً
على الترجمة. وخدم هارون الرشيد والامين والمأمون. وبقي على ذلك الى
الصفحه ٢٧ :
موسى الرضا صلوات
الله عليهما ، خاصاً به ، ملازماً لخدمته ، وكان معه حين حمل من المدينة الى
المأمون
الصفحه ٣٢ : موسى
الرضا عليهالسلام الى المأمون
العباسي في صحة المزاج وتدبيره بالاغذية والاشربة والادوية. قال امام
الصفحه ٤٦ : العرب ، بعضه منقط مائل الى السواد ، طيب الرائحة قابض فيه
مرارة يسيرة ، وله قشر كأنه جلد. أجود أصنافه
الصفحه ٤٧ : في الوقت الذي يلقى فيه العسل.
ثم تمرس الخرقة ساعة فساعة ، لينزل ما
فيها قليلا قليلا ، ويغلى الى ان
الصفحه ٦٢ : .
(٤) اللهاة : اللحمة
المشرفة على الحلق ، أو ما بين منقطع أصل اللسان الى منقطع القلب من أعلى الفم.
انظر القاموس
الصفحه ٧٥ : في ) (١) الحالة الثالثة : وهي من خمس وثلاثين
سنة الى ان يستوفي ستين سنة ، فيكون في سلطان المرة
الصفحه ٥٠ :
الحصاة (١). والجماع بعد الجماع من غير ان يكون
بينهما غسل يورث للولد الجنون ( ان غفل عن الغسل
الصفحه ٥١ : ابن البيطار
: في المغني ورقة ٢١٥ ، عن ابن جريح ، ان من مولدات الدود في البطن أكل اللحم
الني
الصفحه ٦٣ : : « الثوم : بستاني وبري ويعرف بثوم
الحية. وفيه عن جالينوس : « الثوم يحلل الرياح أكثر من كل شيء يحلله ولا
الصفحه ٧٣ : البيطار في
الجامع لمفردات الادوية والاغذية ٤ / ١٨٩ عن ديسقوريدوس : « ذا طبخ بشراب كان
صالحاً لوجع العين
الصفحه ٦٦ : (٢)
، اذا كانت خالية من الطعام وهو نافع للابدان الخصبة.
فاما اصلاح المياه للمسافر ، ودفع الاذى
عنها ، هو
الصفحه ٧٨ :
الاخدعين (١) يخفف عن الرأس ، والوجه ، والعين ، وهي
نافعة لوجع الاضراس.
وربما ناب الفصد عن ساير
الصفحه ٢٥ :
وثلاثمائة. أنظر رجال الطوسي ص : ٥١٦.
والتلعكبري : نسبة الى تل
عكبرا ، بضم العين عند عكبرا. والظاهر أنه قد
الصفحه ٣٧ : ( ب وج ود ) أيامه وهما بمعنا واحد.
(٣) القرم : شدة
شهوة اللحم ، ثم اتسع حتى استعمل في الشوق الى كل شي