الصفحه ٣٠ : (٢) ، وتخلف عنه أبو الحسن عليهالسلام ، فكتب المأمون اليه كتاباً يتنجز ما
كان ذكره له ، مما يحتاج الى معرفته
الصفحه ٤٠ : البلغم
والدم ، ويقبل زمان المرة الصفراوية ونهي فيه عن التعب ، وأكل اللحم دسماً ،
والاكثار منه ، وشم المسك
الصفحه ٤٩ : كله ، فيفسد مزاج الاعضاء ، وهيأتها وربما انتهى
الى تآكل الاعضاء وسقوطها عن تقرح. انظر القاموس ج ٤ / ٨٨
الصفحه ٣٨ : الى العشاء (٤).
وليكن ذلك بقدر ، لا يزيد ولا ينقص.
وتكف عن الطعام وانت مشتهى له (٥).
وليكن شرابك
الصفحه ٢٦ :
رضى الله عنه ، قال
حدثنا محمد بن همام (١)
بن سهيل (٢)
رحمة الله عليه ، قال حدثنا الحسن بن محمد بن
الصفحه ٦٠ : جوفاء ليس لها ورق ، طولها أكثر
من شبر ، عليها زهر أبيض ، في وسطه شيء لونه أصفر ، ومنه ما لونه الى
الصفحه ٣٤ : للشفتين قوة الا بانشاء اللسان (٢). وليس يستغني بعضها عن بعض. والكلام لا
يحسن الا بترجيعه في الانف ، لان
الصفحه ٣٩ : من
الاطعمة والاشربة وما يجتنب منه وكيفية حفظ الصحة من أقاويل العلماء القدماء.
ونعود الى قول الأئمة
الصفحه ٤١ : ء ،
__________________
السماء ببلاد العجم
على شجر الخلاف بهراة وهو حلو الى الاعتدال. وفيه عن التميمي هو أفضل أصناف المن
وأكثرها
الصفحه ٦٤ : بارد لين ، ويروح بدنه ، ويقلل الانتصاب (١) ، ويكثر النظر الى من يحب.
ومن اراد ان ( لا تحرقه
الصفحه ٧٤ : ، وسلطان الدم في جسمه.
والحالة الثانية : لعشرين سنة. من خمس
عشرة الى خمس وثلاثين سنة ، وفيهما سلطان
الصفحه ٤٥ :
ويؤخذ ( مقدار الماء
ومقداره من القدر ) (١)
، ويغلى حتى يذهب قدر العسل ، ويعود الى حده.
ويؤخذ
الصفحه ٣٥ : الفرح والحزن ، فترى
تباشيرهما في الوجه وهذه العروق كلها طرق من العمال الى الملك (٢) ومن الملك الى العمال
الصفحه ٧٦ : . ( فلجموده ورطوبته في طباعه يكون فناء جسمه ) (١).
( ١٢ )
وقد ذكرت لامير المؤمنين جملا مما يحتاج
الى
الصفحه ٨٠ : ثم يمتد
الى الوحشي ، مائلاً الى حدبه الزند الاسفل ، ويتفرق في اسافل الاجزاء الوحشية من
الرسغ. انظر