الصفحه ٢٨ : ايام المتوكل.
وكان معظماً ببغداد ، جليل القدر ، وجعله المأمون في سنة ٢١٥ رئيساً لبيت الحكمة.
انظر ابن
الصفحه ٦١ :
واذا ( جاء الزكام في ) (١) الصيف ، فليأكل كل يوم خيارة واحدة ،
وليحذر الجلوس في الشمس.
ومن خشى
الصفحه ٦٧ :
فكلما دخل منزلا طرح
في انائه الذي يكون فيه الماء شيئاً من الطين (١)
( ويمات فيه فانه يرده الى مائه
الصفحه ٥٣ :
واذا اردت ان لا يظهر في بدنك بثرة ولا
غيرها ، فابدأ عند دخول الحمام بدهن بدنك ، بدهن البنفسج
الصفحه ٧٣ : بالشراب ينفع وجع الاسنان
مضمضمة. ويمنع من تآكلها خصوصاً ثمرته ».
(٤) قال الشيخ
الرئيس في القانون
الصفحه ٧٥ : في ) (١) الحالة الثالثة : وهي من خمس وثلاثين
سنة الى ان يستوفي ستين سنة ، فيكون في سلطان المرة
الصفحه ٣٥ :
عذاب الملوك الظاهرة
القادرة في الدنيا. وثوابه افضل من ثوابها. فأما عذابه فالحزن. واما ثوابه فالفرح
الصفحه ٣٧ :
عليه ولا نقص ، غذاه
ونفعه. وكذلك ( الماء.
فسبيلك ) (١) ، ان تأخذ من الطعام من كل صنف منه في
الصفحه ٤٧ :
درهم بعد ان يسحق كل
صنف من هذه الاصناف وحده وينخل ، ويجعل في الخرقة ، ويشد بخيط شداً جيداً
الصفحه ٦٠ : النرجس (٤) فانه يأمن الزكام. وكذلك الحبة السوداء
(٥).
__________________
(١) في الاصل عطش.
والصواب
الصفحه ٨٠ : من العروق ما كان في المواضع القليلة اللحم لان في قلة اللحم من
فوق العروق قلة الالم.
واكثر العروق
الصفحه ٣٢ :
الدواء ، وفصده ،
وحجامته وباهه ، وغير ذلك مما يحتاج اليه في سياسة جسمه. وبالله التوفيق
الصفحه ٤٩ : الجذام (٤) في الولد. والجماع من غير اهراق الماء
على اثره يورث
__________________
المعاد ٢ / ١٩٦ قول
الصفحه ٥٨ :
بسمن بقر ، ويدهن
انثييه بزئبق خالص (١).
ومن أراد ان يزيد في حفظه ، فليأكل سبع
مثاقيل زبيباً
الصفحه ٦٣ :
يدخلن بيتاً (١) في الصيف اول ما يفتح بابه ( ولا يخرجن
من بيت في الشتاء اول ما يفتح بابه بالغداة