الصفحه ٧٩ :
منهكة للجسد ، وقد
تعرض منها العشوة (١)
الشديدة ، الا انها نافعة لذوي البثور والدماميل.
والذي
الصفحه ٣٤ :
حتى يعى منهما ثم يجيب بما يريد ( ناداً منه ) (١)
ريح الفؤاد وبخار المعدة ، ومعونة الشفتين.
وليس
الصفحه ٣٧ :
عليه ولا نقص ، غذاه
ونفعه. وكذلك ( الماء.
فسبيلك ) (١) ، ان تأخذ من الطعام من كل صنف منه في
الصفحه ٤٤ : الماء ماء
السماء (١)
ان قدر عليه ، والا فمن الماء العذب الصافي الذي يكون ينبوعه من ناحية المشرق.
ما
الصفحه ٥١ : ،
وعقيب الحلاوة يذهب بالاسنان. والاكثار من اكل لحوم الوحش والبقر ، يورث تيبيس
العقل وتحيير الفهم ، وتلبد
الصفحه ٥٦ :
ومن اراد ان يأمن النورة ويامن احراقها
، فليقلل من تقليبها. وليبادر اذا عملت في غسلها. وان يمسح
الصفحه ٦٣ :
يدخلن بيتاً (١) في الصيف اول ما يفتح بابه ( ولا يخرجن
من بيت في الشتاء اول ما يفتح بابه بالغداة
الصفحه ٦٤ : بارد لين ، ويروح بدنه ، ويقلل الانتصاب (١) ، ويكثر النظر الى من يحب.
ومن اراد ان ( لا تحرقه
الصفحه ٧٠ : بينهما فجعل : حار يابس ، وحار لين ، وبارد يابس ، وبارد لين (٥).
ثم فرق ذلك على اربعة اجزاء من الجسد
الصفحه ٧٤ :
للاسنان (١).
ومن اراد ان يبيض اسنانه فلياخذ جزء ملح
اندراني وجزء من زبد البحر (٢)
بالسوية
الصفحه ٧٦ :
عند النوم ويذكر ما
تقدم ، وينسي ما تحدث به ، ويكثر من حديث النفس ، ويذهب ماء الجسم وبهاؤه ، ويقل
الصفحه ٢٨ : (٣)
، وغيرهم من متحلى العلوم ، وذو البحث والنظر.
__________________
(١) هو أبو زكريا
يوحنا بن ماسويه
الصفحه ٣٣ : ايضاً.
وحصن الجسد وحرزه الاذنان. لا يدخلان
على
__________________
(١) الزيادة من
الصفحه ٤٥ :
ويؤخذ ( مقدار الماء
ومقداره من القدر ) (١)
، ويغلى حتى يذهب قدر العسل ، ويعود الى حده.
ويؤخذ
الصفحه ٤٧ :
درهم بعد ان يسحق كل
صنف من هذه الاصناف وحده وينخل ، ويجعل في الخرقة ، ويشد بخيط شداً جيداً