الصفحه ٧٤ : وجعله متصرفاً بها اربعة احوال :
الحالة الاولى : لخمس عشرة سنة ، وفيها
شبابه ، وصباه ، وحسنه ، وبهاؤه
الصفحه ٣٨ :
يمضى من النهار ثمان
ساعات ( اكلة واحدة ) (١)
، او ثلاث اكلات في يومين (٢).
تتغذى باكراً في اول يوم
الصفحه ٢٧ : (٤) ، وفي مجلسه سيدي أبو الحسن الرضا عليهالسلام وجماعة من الفلاسفة
__________________
(١) في (ب) ان
الصفحه ٥٨ : بالغداة على الريق.
ومن أراد ان يقل نسيانه ، ويكون حافظاً
، فليأكل في كل يوم ثلاث قطع زنجبيل (٢)
، مربى
الصفحه ٥٩ :
طبرزد (١).
ومن اراد ان لا ( تشقق اظفاره ولا تفسد
) (٢) فلا يقلم
اظفاره الا يوم الخميس.
ومن
الصفحه ٤٢ : (٣) ، وينهي فيه عن شرب الماء بالليل ، ويقلل فيه من دخول الحمام ، والجماع ،
ويشرب بكرة كل يوم جرعة ماء حار
الصفحه ٣٧ : (٤) ، ونشاطك ، وزمانك.
والذي يجب ان يكون اكلك في كل يوم عندما
__________________
(١) في الاصل ( ما
الصفحه ٦٤ :
في الشمس ، ويتجنب
كل بارد ، فانه يذيب البلغم ويحرقه.
ومن أراد ان يطفئ المرة الصفراء ،
فليأكل كل
الصفحه ٤٠ :
......................................................
__________________
واللبن. وينفع فيه
الصفحه ٤١ : .
تموز : واحد وثلاثون يوماً.
فيه شدة الحرارة ، وتغور المياه ويستعمل فيه شرب المياه الباردة على الريق
الصفحه ٣٩ :
شربه (١).
__________________
(١) في ( ب وج ود )
يليه النص التالي : « والذي انا واصفه فيما بعد
الصفحه ٢٨ : ايام المتوكل.
وكان معظماً ببغداد ، جليل القدر ، وجعله المأمون في سنة ٢١٥ رئيساً لبيت الحكمة.
انظر ابن
الصفحه ٥٤ :
او يجمع ذلك ، ويأخذ
منه اليسير اذا كان مجتمعا او متفرقاً.
ولا يلقى في النورة من ذلك شيئاً حتى
الصفحه ٧٥ : في ) (١) الحالة الثالثة : وهي من خمس وثلاثين
سنة الى ان يستوفي ستين سنة ، فيكون في سلطان المرة
الصفحه ٣٥ :
عذاب الملوك الظاهرة
القادرة في الدنيا. وثوابه افضل من ثوابها. فأما عذابه فالحزن. واما ثوابه فالفرح