الصفحه ٢٦ : جمهور (٣) ، قال حدثني ابي (٤) ، وكان عالماً بأبي الحسن علي بن
__________________
(١) في (ب) هشام
الصفحه ٦١ :
واذا ( جاء الزكام في ) (١) الصيف ، فليأكل كل يوم خيارة واحدة ،
وليحذر الجلوس في الشمس.
ومن خشى
الصفحه ٢٩ : شيء من ذلك ، فقال له
المأمون : ما تقول يا أبا الحسن في هذا الامر الذي نحن فيه منذ اليوم؟ فقد كبر علي
الصفحه ٦٧ : للبطن ، نافعة لاصحاب الحرارات (٣).
__________________
(١) قال الشيخ
الرئيس في القانون ١ / ١٨٧
الصفحه ٧٣ : أصناف الملح المعدني. وفيه عن ديسقوريدوس :
وقوته قابضة تجلو وتنقي ، ونافع لللثة المسترخية. وفيه أيضاً
الصفحه ٧٢ : ء ) (١)
، فانه يجلو الاسنان ، ويطيب النكهة ، ويشد اللثة ويسمنها ، وهو نافع من الحفر ،
اذا كان ذلك باعتدال
الصفحه ٦٦ :
ذلك من البوادر (١).
واعلم يا أمير المؤمنين. ان السير
الشديد في الحر ضار للاجسام الملهوسة
الصفحه ٧٨ :
الاخدعين (١) يخفف عن الرأس ، والوجه ، والعين ، وهي
نافعة لوجع الاضراس.
وربما ناب الفصد عن ساير
الصفحه ٦٨ : الاضرار بها.
واما مياه الجب ، فانها خفيفة ، عذبة ،
صافية ، نافعة جداً للاجسام اذا لم يطل خزنها وحبسها
الصفحه ٧٩ :
منهكة للجسد ، وقد
تعرض منها العشوة (١)
الشديدة ، الا انها نافعة لذوي البثور والدماميل.
والذي
الصفحه ٥٣ : (٣).
ومن اراد دخول الحمام للنورة ، فليتجنب
الجماع قبل ذلك باثنتي عشرة ساعة ، وهو تمام يوم. وليطرح في النورة
الصفحه ٦٣ :
يدخلن بيتاً (١) في الصيف اول ما يفتح بابه ( ولا يخرجن
من بيت في الشتاء اول ما يفتح بابه بالغداة
الصفحه ٤٣ :
( ٣ )
« صفة الشراب » (١)
يؤخذ من الزبيب (٢) المنقى عشرة ارطال ، فيغسل وينقع في
ماء صافي ، غمره
الصفحه ٧٧ :
في زيادته (١).
ولتكن الحجامة بقدر ما مضى من السنين ،
ابن عشرين سنة يحتجم في كل عشرين يوماً
الصفحه ٧٦ :
نبات اظفاره وشعره ، ولا يزال جسمه في ادبار وانعكاس ماعاش ، لانه في سلطان البلغم
، وهو بارد جامد