الصفحه ٢٤٣ : ، من أهل العراق والحجاز وخراسان
وفارس ، كانوا في وقت الإمام جعفر بن محمد عليهماالسلام رؤساء الشيعة في
الصفحه ٢٤٥ : الإنكار عليهم ، مع إظهاره في الظاهر البراءة منه ، والخلاف عليه.
وكان تقدم عليه وفود أهل العراق من شيعة
الصفحه ٢٤٧ : شيعتهم وكونهم أضعاف اضعاف شيعة أئمّتنا ،
وكون الدنيا أو أكثرها لهم وفي أيديهم ، وما حصل لهم من تعظيم
الصفحه ٢٦٩ : عليهمالسلام قال : « للقائم منّا غيبة أمدها طويل ، كأنّي بالشيعة يجولون جولان النعم في
غيبته ، يطلبون المرعى
الصفحه ٢٧٧ : يقول : قد ولد قبل وفاة أبيه بسنتين ، وهو المنتظر ، غير أنّ
الله تعالى يحبّ أن يمتحن الشيعة ، فعند ذلك
الصفحه ٢٨٠ : شيعة ، فطوبى لهم ثم طوبى لهم ، هم
والله معنا في درجتنا يوم القيامة » (١).
وممّا روي عن
الرضا
الصفحه ٣٤٥ : العرب والعجم ، وقد تظاهرت
الأخبار بأنّ أطول بني آدم عمرا الخضر عليهالسلام ، وأجمعت الشيعة وأصحاب الحديث
الصفحه ٢٣٩ : ء والفصحاء ، حتّى أخذ عنه
المتكلّمون والفقهاء والمفسّرون ، ونقل أهل العربيّة عنه أصول الإعراب ومعاني
اللغات
الصفحه ٢٤٠ : الأصول ، رواها أصحابه وأصحاب أبيه من قبله ، وأصحاب ابنه أبي
الحسن موسى عليهمالسلام ، ولم يبق فنّ من فنون
الصفحه ٥٣ : ، أليس أبي وأبوه واحدا ( وأصلي وأصله واحدا ) (١)؟
فقال له أبو عبد
الله : « إنّه من نفسي وأنت ابني
الصفحه ٩٣ :
وقلت : والله لأسألنّه عن مسائل فإن أجابني عنها فهو هو ، فكتبتها وعدوت إلى بابه
فلم أصل إليه لكثرة
الصفحه ١٤٥ : ، وكان
في صحنه نبقة لم تحمل بعد ، فدعا بكوز فيه ماء فتوضّأ في أصل النبقة وقام وصلّى
بالناس صلاة المغرب
الصفحه ١٦٠ : في الظلمة ، فلم أدر كيف أصل إلى الدار ، فناداني أبو الحسن عليهالسلام من الدار : « يا
سعيد مكانك حتّى
الصفحه ٢٦٥ : أقوال الامّة.
وهذا أصل لا يحتاج
معه في الإمامة إلى رواية النصوص ، وتعداد ما جاء فيها من الروايات
الصفحه ٣٩١ :
فسقطت العنزة من
يده وسقط رداؤه من
الامام الصادق
١
١٩٥
فكنت أصلي سبع
سنين