الصفحه ٢٩٨ : والمصنّفين من الشيعة : الحسن بن محبوب الزرّاد ، وقد صنّف كتاب المشيخة
الذي هو في أصول الشيعة أشهر من كتاب
الصفحه ٢٨٧ : الشيعة متواترة ، ثابتة في أصولها المتقدّمة لزمان الحسن
العسكريّ عليهالسلام ، وفي ذلك أصحّ دليل وبرهان
الصفحه ٤٧ : الشيعة القائلين بعصمة الامام والنصّ ، فإنّ الشيعة
اختلفت بعد وفاة أبي عبد الله عليهالسلام على أقوال
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام من الناووسيّة.
__________________
(١) انظر : فرق
الشيعة : ٦٧ ، الملل والنحل ١ : ١٦٧ ، الفرق
الصفحه ٢٥٣ :
، والمهديّ ، والخلف الصالح ، وصاحب الزمان ، والصاحب.
وكانت الشيعة في
غيبته الاولى تعبر عنه وعن غيبته
الصفحه ٢٩٧ : اعتبار أنّه هو المهدي المنتظر.
انظر : فرق الشيعة للنوبختي :
٢٣ ، الشيعة بين الاشاعرة والمعتزلة : ٥٦
الصفحه ٣٠٣ :
__________________
(١) الكافي ١ : ٤٣٥
/ ٩ ، وكذا في ارشاد المفيد ٢ : ٣٥٦.
(٢) ذكر النوبختي في
فرق الشيعة : أنّ هذه التسمية
الصفحه ٤٩ : كان من إمام.
وقائل : يقول :
بإمامة موسى بن جعفر عليهالسلام ، وهم : الشيعة الإماميّة ، فإذا فسدت
الصفحه ٥٧ : ينزف قلت : جعلت فداك ، شيعة أبيك ضلاّل فألقي إليهم هذا الأمر وأدعوهم
إليك؟ فقد أخذت عليّ الكتمان.
قال
الصفحه ٦٣ : تموت إلى شهر ».
قال : فأضمرت في
نفسي كأنّه يعلم آجال الشيعة ، قال : فقال لي : « يا إسحاق ، ما تنكرون
الصفحه ١٠٨ : فوجد اللصوص أخذوا جميع ما في منزله ، فباع المائة دينار التي وصله بها الرضا
عليهالسلام من الشيعة كلّ
الصفحه ١٨٩ : فلم يتهيّأ له ذلك ، فإن
كنت عند شيعة أبيك وأخيك إماما
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام ، وشنّع على
الشيعة في انتظارهم ولده وقطعهم بوجوده واعتقادهم لإمامته ، وجرى بسبب ذلك على
مخلفة أبي
الصفحه ٢٠٥ : ـ كما نقلته الشيعة الإمامية ـ ولم تنكر ما تضمّنه
الخبر فهو أدلّ دليل على أنّ الله تعالى هو الذي سخّرهم
الصفحه ٢٠٦ :
( الفصل الثاني )
في ذكر بعض الأخبار التي جاءت من طرق الشيعة
الإمامية في النصّ على إمامة