الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تذرفان. فقال له
عبد الرحمن بن عوف : وأنت يا رسول الله. فقال : « يا بن عوف انّها رحمة » ثم
أتبعها
الصفحه ٣٦٦ : وعبد الله بن سنان : « كان حائط مسجد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قامة ، فإذا مضى من فيئه ذراع صلّى
الصفحه ٢١٢ : اخرى » ، ورواية عبد الله بن أبي يعفور عنه عليهالسلام : « إذا شككت في شيء من الوضوء وقد دخلت في غيره
الصفحه ٩٩ : يقول الناس في أرواح المؤمنين »؟ قلت : يقولون في
حواصل طيور خضر في قناديل تحت العرش. فقال أبو عبد الله
الصفحه ٦٨ : ء أهله » (٣). ويروى أنّ حفصة بكت على عمر ، فقال : مهلا يا بنية ألم
تعلمي أنّ رسول الله قال : « انّ الميت
الصفحه ٤٤٠ :
إسماعيل الميثمي ، عن محمد بن حكيم ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام إذ دخل عليه
كوفيان كانا زيديين
الصفحه ٢٣٠ :
فليغسلهما » (١).
وروى هشام بن سالم
عن أبي عبد الله عليهالسلام : أنّه أصاب من جارية له بين مكة
الصفحه ٤٠٩ : عدم وجوب التأخير.
وقد روى عبد الله
بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « قال رسول الله
الصفحه ٣٩ : ،
وتخصيص بني هاشم لكرامتهم عليه.
وقد روى عبد
الرحمن بن أبي عبد الله ، قال : سألت الصادق عليهالسلام كيف
الصفحه ٤٤١ : ، ويكون قول الامام : « من ترك ما تركت » من شرائطها
وأفعالها ، وحينئذ لا دلالة فيه على عدم قضاء الفائتة
الصفحه ٤٠ : ، فإن منكرا
ونكيرا يتأخر كل واحد منهما ، فيقول : انطلق فما يقعدنا عند هذا وقد لقّن حجّته »
: قال يا رسول
الصفحه ٩٨ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « حياتي خير لكم ، ومماتي خير لكم ». قالوا :
يا رسول الله
الصفحه ٤٤٦ : كثيرة ، منها :
خبر عبد الله بن
سنان وإبراهيم بن عبد الله ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، في رجل فاته
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم توضّأ ومسح على نعليه ، فقال له المغيرة : أنسيت يا رسول
الله؟ قال : « بل أنت نسيت هكذا أمرني ربي
الصفحه ٤٣٤ :
ابن نوح إياه (١).
ولرواية أبي بصير
وعبيد الله الحلبي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في الرجل يغمى