الصفحه ٤٣١ : (١).
ومنها : استحباب الأذان للفائتة كما يستحب للحاضرة ، وقد روى
العامة عن أبي قتادة وجماعة من الصحابة في هذه
الصفحه ١٩ : الأحمر (٢).
قال المفيد في
العزّية : وقد جاء حديث يدلّ على رخصة في نقل الميت الى بعض مشاهد آل الرسول
الصفحه ١٤٠ : . ولأنّه في وصف الباقر عليهالسلام وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بطريق زرارة
وأخيه : فغسل يده
الصفحه ٤٠١ : .
__________________
(١) مختلف الشيعة :
٧٤.
وقد تقدم خبر أبي بصير في ص
٣٩١ الهامش ٦.
(٢) أجوبة المسائل
الرسية الأولى ٢ : ٣٥٠
الصفحه ١٩٥ : .
الثالث
عشر : الوضوء بمدّ لرواية زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام : « كان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام حين غسّل رسول
الله عند موته؟ قال : « كان رسول الله طاهرا مطهّرا ، ولكن فعل أمير المؤمنين ذلك
وجرت
الصفحه ٥٩ : يكن له فرط؟ فقال : « فانا فرط أمتي لن يصابوا بمثلي » (١).
وروى ابن بابويه
عن رسول الله
الصفحه ٢١ : عن
الصادق عليهالسلام : « انّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحد له أبو طلحة الأنصاري » (٦).
وفي
الصفحه ٥٣ : ، لأنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر باتخاذ طعام لآل جعفر عليهالسلام (٣).
وفي كلّ هذه إيما
الصفحه ٣٣٣ : عن أبي جعفر عليهالسلام : « أو بعد فراغك
من العصر فانوها الأولى ، فإنما هي أربع مكان أربع
الصفحه ٣٤ : : « سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من حثا على ميت وقال : إيمانا بك ، وتصديقا بنبيّك ، هذا ما
الصفحه ٢٧١ :
التخفيف ، ونقل المرتضى في الناصرية إجماع الأصحاب عليه (٦).
وقد روي من طرق
شتى : كصحيح زرارة عن أبي جعفر
الصفحه ٣٧٢ : » (٥).
وعن عبد الله بن
سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام : « لا صلاة نصف النهار إلاّ يوم الجمعة » (٦). وقال
الصفحه ٣١٠ : وَأَطْرافَ النَّهارِ ) ، وقد رواه أهل
البيت عليهمالسلام (٣).
قلت : أشار الى ما رواه معاوية بن وهب ، قال
الصفحه ٣٤٣ : وقت الصلاتين. ثم ذكر خبر عمرو بن حريث عن الصادق عليهالسلام ، وسأله عن صلاة
رسول الله