الصفحه ١٨٤ : » وعدّهما (٢). ولأنّ أبا عبد
الله عليهالسلام حكى وضوء أمير المؤمنين عليهالسلام ، قال : « ثم تمضمض ، فقال
الصفحه ٢٦٦ : ، قال : ان عمارا أصابته جنابة فتمعّك ، فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : تمعكت كما تتمعك
الصفحه ٦٧ : الخدري : لعن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم النائحة والمستمعة (٧).
وروى مسلم عنه
الصفحه ٣٩٥ :
: يجوز اعادة الصبح
والعصر في جماعة ، لأنّ لها سببا ، ولأنّه روي انّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم توضأ ومسح على نعليه (٣).
ووصف ابن عباس
وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وانه مسح على رجليه
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام (٢).
وسأل عمرو بن حريث
أبا عبد الله عليهالسلام عن صلاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال
الصفحه ٣٤٤ : الصلاة؟ فقال : العصر ، وهذه صلاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم التي كنا نصلي
معه (٤) والتعجب يدل على
الصفحه ٣٠٥ :
رواية أبي يحيى
الحناط عن أبي عبد الله عليهالسلام ، انّه قال له : « يا بنيّ : لو صلحت النافلة في
الصفحه ١٩٣ : :
سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الوضوء ، فقال : « توضّأ ثلاثا ثلاثا » ، ثم قال : « أليس
تشهد بغداد
الصفحه ٢٩٥ : . وقد تضمّنت الأخبار من طريقي الخاصة
والعامة : « إنّ الله تعالى أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسين
الصفحه ١٣٦ : غسل
الأذنين ولا مسحهما ، بل هو بدعة ، قاله المفيد (٢).
وقد روى زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام ، قلت
الصفحه ٧٢ : ، يقرأ عنده إنّا أنزلناه سبع مرات ، غفر الله له ولصاحب
القبر » (٥).
قال : وكان رسول
الله
الصفحه ٤١٢ : عن حفص بن البختري عن أبي
عبد الله عليهالسلام ، في الرجل يصلّي وحده ، ثم يجد جماعة ، قال : « يصلي
الصفحه ١١١ : ، وقد تقدّم تحقيقها.
ويجب القصد بها الى القربة ، أعني : موافقة إرادة الله تعالى. وظاهر كلام
المتكلّمين
الصفحه ٤١١ :
فابدأ بالمكتوبة »
(١).
وعن محمّد بن مسلم
، قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إذا دخل وقت الفريضة