الصفحه ٣٤٠ : ، ثلاثا. ثم قال في
الثالثة : لا أم لك! أتعلمنا بالصلاة ، كنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله
الصفحه ٤٠٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أبرد أبرد » (٢).
وفي المبسوط قال :
إذا كان الحرّ شديدا في بلاد
الصفحه ٥٤ : منه » ، فلمّا بلغه شدّة جزعه
عاد اليه ، فقال له : « قد مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أفما لك
الصفحه ١٠٥ : يظهر من حديث سعد بن أبي خلف ، قال سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول : « الغسل في أربعة عشر موطنا
الصفحه ٣٨ : فعله بقبر إبراهيم ولده (٥) ولخبر ابان عن
بعض أصحابه ، عن الصادق عليهالسلام ، قال : « قبر رسول الله
الصفحه ١٥٩ : واحدة ، وهو إجماع فقهاء أهل البيت عليهمالسلام ، ولأنّ الرجلين معطوفة على الرأس الذي يمسح بعضه فيعطيان
الصفحه ٣٠٣ :
بإجماعنا ، وبما رواه ابن عمر : انّ رجلا سأل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن صلاة الليل ،
فقال : « صلاة
الصفحه ١٢٧ : والإجماع ، قال الله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٥٥ : على الندب ، لمعارضة أخبار كثيرة له كمرسل ابن أبي
عمير عن الصادق عليهالسلام : « كل غسل قبله وضو
الصفحه ١٨٥ :
بفرض ولا سنة (٢) بهذا أيضا فيرتفع الخلاف في استحبابهما.
وما روي عن عائشة
انّ رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : نصفه ، لخبر أبي بصير عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو لا
الصفحه ٢٤٩ :
نقول به.
السادس
: الغسل بصاع ، لخبر محمد بن مسلم
عن أبي جعفر عليهالسلام ، انه قال : « كان رسول الله
الصفحه ١٦٤ : ابن
شعبة ، فقال : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يمسح على الخفين. فقال علي عليهالسلام : أقبل
الصفحه ٤١ :
محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وان عليا أمير
المؤمنين إمامك ، وفلان وفلان حتى تأتي على
الصفحه ١٨٩ : عليهالسلام : « أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : التسوّك بالإبهام والمسبحة عند الوضوء سواك