الصفحه ١٨ :
التمسّك بمن له أهلية الشفاعة ، وهو حسن بين الأحياء توصّلا إلى فوائد الدنيا ،
فالتوصّل إلى فوائد الآخرة
الصفحه ٢٤٦ : :
يسمي الله عزّ وجل عند اغتساله ويمجّده ويسبّحه (١) ونحوه قال ابن
البراج في المهذب (٢).
والأكثر لم
الصفحه ٢٠٣ : الله توبته من غير استغفار » (٣).
وعن سعدان ، عن
بعض أصحابه ، عن الصادق عليهالسلام : « الطهر على
الصفحه ٢١١ :
فقال : « انصرف ،
ثم توضّأ ، وابن على ما مضى من صلاتك ما لم تنقض الصلاة بالكلام متعمّدا » ، ولم
الصفحه ٣٥٥ : الأعمال ، فقال : « الصلاة في أول وقتها » ،
ومثله رواية أم فروة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٥ :
__________________
(١) التهذيب ٣ : ٣٠٥
ح ٩٣٨ ، الاستبصار ١ : ٤٥٩ ح ١٧٨٥ ، عن رفاعة عن أبي عبد الله عليهالسلام.
(٢) التهذيب
الصفحه ١٦٣ : ء
البياني من الرسول لم ينكس فيه قطعا ، وإلاّ لما أجزأ خلافه ، مع أنّه مجزئ
بالإجماع. وهذا القول أولى ، لحصول
الصفحه ١٥٠ : الناصية ، أجزأ. وللأغم والأصلع يمسح
مكان ناصية مستوي الخلقة.
الثالث
: لا يستحبّ مسح جميع الرأس عندنا
الصفحه ٢٨ : القول ، ثم تقول : افهم (٢) يا فلان ، فإنّه
يقول : نعم. ثم تقول : ثبّتك الله بالقول الثابت ، هداك الله
الصفحه ٢٧٥ : والأصحاب ، وفعل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة عليهمالسلام.
قال في التذكرة :
ذهب إليه علماء أهل
الصفحه ١٢٨ :
أبا جعفر عليهالسلام : انّ أناسا يقولون إنّ الأذنين من الوجه وظهرهما من الرأس! فقال : « ليس
عليهما غسل
الصفحه ٢٥٣ :
حكم بن حكيم ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن غسل الجنابة ، فقال : « أفض على كفّك اليمنى من
الصفحه ٣٨٤ : أكنت تطوّع إذا دخل عليك وقت الفريضة؟! فابدأ
بالفريضة » (٢).
وعن سليمان بن
خالد ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٩١ : عن معاوية بن وهب وصفوان وزرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام : « الوضوء مثنى
مثنى » (٢).
ولا يراد به
الصفحه ٣٦٢ : ، فحينئذ لا وجه لوجوب المغرب بإدراك أربع ، هذا مع النصّ عن أهل البيت
عليهمالسلام بأنّه لو بقي أربع من آخر