الصفحه ١٢٥ : ء
رفع الحدث عن الأعضاء الأربعة ، ففيه الوجهان ، والأقرب : البطلان لما قلناه ،
وعلى السريان يصحّ. وينسحب
الصفحه ١٤٩ :
أصبحت مسحت برأسها وتضع الخمار عنها ، وفي الأربع الباقية تمسح بناصيتها » (٣).
فروع :
الأول
: الفرض
الصفحه ١٧٥ : ، فيجب فعل الوضوء عقيب توجه الأمر إليه ، وكذلك
جميع الأعضاء الأربعة ، لأنّه إذا غسل وجهه فهو مأمور بعد
الصفحه ٢٢٣ :
المطلب الثاني : في
الغسل.
وفيه الأبحاث
الثلاثة ، فالأول في واجبه ، وهو أربعة :
الأول
: إزالة
الصفحه ٢٤٠ : الأخبار دلالة على أربعة أوجه :
أحدها : إعادة الغسل على كلّ من لم يبل ولم يجتهد ، وعليه
الأصحاب
الصفحه ٢٦٤ : قلناه في الوضوء. ويعتبر
فيها أربعة أمور :
الأوّل
: القربة ، كما سلف.
الثاني
: قصد الاستباحة ، لأنّها
الصفحه ٢٦٦ : الأرض » (٣).
ورواية ابن مسلم
عنه عليهالسلام : فضرب بكفيه الأرض (٤).
فروع أربعة :
الأول
: لا يكفي
الصفحه ٢٩٥ : واحدة أربع ركعات بتشهدين وتسليم حضرا ، وركعتان بتشهد
وتسليم سفرا. والمغرب ثلاث ركعات ، بتشهدين وتسليم
الصفحه ٣٠١ : تدع أربع
ركعات بعد المغرب في سفر ولا حضر وان طلبتك الخيل » (٤). وخبر الخفاف
الآتي يدل عليه
الصفحه ٣٠٢ : الأربع التي بعد المغرب (١).
وعن أبي العلاء
الخفاف عنه عليهالسلام : « من صلّى المغرب ثم عقّب ولم يتكلم
الصفحه ٣٠٤ : عليهالسلام : « الصلاة في السفر ركعتان ، ليس قبلهما ولا بعدهما شيء
، إلا المغرب فان بعدها أربع ركعات ، لا
الصفحه ٣١٠ : المسجد فيركع أربع ركعات ،
على قدر قراءته ركوعه ، وسجوده على قدر ركوعه ، يركع حتى يقال متى يرفع رأسه
الصفحه ٣١١ : ، فيصلي أربع ركعات كما ركع قبل ذلك ، ثم يعود الى فراشه فينام ما شاء
الله. ثم يستيقظ فيجلس فيتلو الآيات من
الصفحه ٣١٤ : المقنعة (٤) وبما ذكره الشيخ في المصباح (٥). والدعاء فيه
لإخوانه بأسمائهم وأقلّهم أربعون ، ليستجاب دعاؤه
الصفحه ٣٢٧ :
الباب الثالث :
في المواقيت
وفصوله أربعة :
الأول :
في مواقيت الفرائض
الخمس.
يجب معرفة