الصفحه ٤٢٦ : العدول في
العشاء الى المغرب (٥) وتقريره كما مر ، وحمله هنا على مغرب أمسه أولى ، لرواية
زرارة عن أبي جعفر
الصفحه ٣٥٢ :
الجواز على الضرورة ، أو على مدّها حتى يذهب الشفق (٥).
ويمتد وقت الفضيلة
إلى ثلث الليل ، والاجزاء الى
الصفحه ١٩٠ :
الصبي عليه كالبالغ ، ليألفه ، وكسائر العبادات.
العاشرة
: تغيّر النكهة له
أسباب منها : النوم ، وطول
الصفحه ٩٥ : (٤).
الثانية
: تظافرت الأخبار بعذاب القبر ـ نعوذ بالله منه ـ وقد مرّ طرف منها ، وقوله تعالى ( النّارُ
الصفحه ١٨٣ : يأتي. ويقرأ
الحمد والقدر ، قاله المفيد (٢).
الرابع
: غسل اليدين قبل إدخالهما الإناء ، مرة من النوم
الصفحه ١٠٥ :
قول الشيخ
والرواية (١).
قلت : هذه القطعة نجسة قطعا لوجوب غسلها كما مرّ ، وهي بعض من
جملة يجب
الصفحه ٣٢ :
أمّا وضع الفرش
عليه والمخدة فلا نصّ فيه. نعم ، روى ابن عبّاس من طريقهم أنّه جعل في قبر النبي
الصفحه ١٧ : إليها ،
كما مر (٣).
وفي الذميّة
الحامل من مسلم ، إذ يستدبر بها لما قيل : أنّ وجه الولد الى ظهر امه
الصفحه ٢٠ : ضررا على ورثته. ودفن النبي في بيته من خصوصيّاته أو
خصوصيّات الأنبياء ، أو لأنّه قبض في أشرف البقاع فدفن
الصفحه ٢٤ : سبق الى الدّنيا في خروجه من
بطن امه (١) ـ لخبر عبد الله بن سنان عن الصادق عليهالسلام : « ينبغي أن
الصفحه ٧٠ : قبر امّه ، بعد ما يدعو لهما » (٣).
وروينا عن علي بن
بلال وقد زار قبر محمد بن إسماعيل بن بزيع بفيد
الصفحه ١٠٧ : مسّه قبل برده
فلا غسل ، لما مرّ.
وهل يجب غسل ما
مسّه؟ الأقرب : المنع ، لعدم القطع بنجاسته حينئذ
الصفحه ٤١٧ : أبي عبد الله عليهالسلام : « إذا زنى الحرّ أربع مرات أقيم عليه الحد ، قتل » (٢). وروى أبو بصير
عن أبي
الصفحه ١٩٦ : الماء جلدك فحسبك » (٦).
وعن محمد بن مسلم
عنه عليهالسلام « يأخذ أحدكم الراحة من الدهن فيملأ بها جسده
الصفحه ٢٩٥ : صلاة ليلة المعراج ، فمرّ على النبيين صلّى الله
عليهم لا يسألونه عن شيء ، حتى مرّ على موسى على نبينا