الصفحه ٩٤ : أنام الله عينك ، ويفتح له باب إلى الجنة. فما
يزال ينفحه (٢) من روحها الى يوم القيامة. ويقال للكافر : ما
الصفحه ٩٩ : : « سبحان الله المؤمن
أكرم على الله من أن يجعل روحه في حوصلة طائر أخضر. يا يونس : المؤمن إذا قبضه
الله تعالى
الصفحه ٣٥٦ : مرفوع ابن مسكان الى أبي عبد الله عليهالسلام ، انه قال : « من
نام قبل أن يصلي العتمة ، فلم يستيقظ حتى
الصفحه ٢١٢ : والقيام يبيّن الحال.
نعم ، لو طال القعود فالظاهر التحاقه بالقيام ، لمفهوم قوله : « وفرغت منه وصرت
الى حالة
الصفحه ١٠١ :
عمله » (١).
وفي رواية إسحاق
بن عمار ، عن الكاظم عليهالسلام : « يزورون على قدر فضائلهم ، منهم من
الصفحه ٤٥٣ :
يعد : « أصبت
السنة » (١).
وقول الصادق عليهالسلام في الخبر السالف
: « انظروا الى عبدي يقضي ما لم
الصفحه ١٢١ : الواقع. وأولى بالصحة ما لو شك بعد هذه فيما وقع فيه الخلل من
الطهارتين.
الخامسة
: لو ضم إلى النية
منافيا
الصفحه ٣٩ : ، فيقول : من مات من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم » (٣).
وليس في هاتين
مخالفة للأول ، لأنّ الوجوب على
الصفحه ١٣٧ :
وبصره » (١) لا يدلّ على
أنّهما من الوجه الذي يجب غسله ، لأنّ الإضافة تصدق بالمجاورة.
السابع
: لو
الصفحه ١٧٢ : موقوف
عليه فلا يعدّ ممتثلا.
وانما يتحقّق
البطلان إذا لم يستدرك في محلّه ، فلو راعاه بعد صحّ ما دام
الصفحه ٤٥ : لا يتوصل الى قبر
إلاّ بالمشي على آخر ، أو يقال : تختصّ الكراهية بالقعود لما فيه من اللبث المنافي
الصفحه ٤٤١ : ، ويكون قول الامام : « من ترك ما تركت » من شرائطها
وأفعالها ، وحينئذ لا دلالة فيه على عدم قضاء الفائتة
الصفحه ٨٥ :
أنّ من مات منهم
يصلّي من بقي صلاته ، ويصوم عنه ، ويحجّ عنه ما دام حيّا ، فمات صاحباه وبقي صفوان
الصفحه ٣٩١ : فيما ورد عليه من جواب مسائله من محمد بن
عثمان العمري ـ رضي الله عنهما ـ : وأمّا ما سألت عنه من الصلاة
الصفحه ٤٢ : ، فيقال : يا عبد الله بن أمة
الله ، اذكر ما خرجت عليه من الدنيا ، شهادة ان لا إله إلاّ الله ، وان محمدا