الصفحه ٣١١ : ، فيصلي أربع ركعات كما ركع قبل ذلك ، ثم يعود الى فراشه فينام ما شاء
الله. ثم يستيقظ فيجلس فيتلو الآيات من
الصفحه ١٤١ : الزائدة ما حاذى مرفق الأصلية إلى آخرها ، تنزيلا له منزلة ما خلق تحت
المرفق. ويضعف بتبعيته لأصله الذي هو في
الصفحه ٢٧٤ : إدريس ـ رحمهالله ـ عن بعض الأصحاب
ان المسح على اليدين من أصول الأصابع إلى رءوسها (٢) ، ولعل هذا
القائل
الصفحه ٨٣ : ء ، صلّها واسترح منها ، فإنها دين (٣).
الثالث : ما رواه ابن بابويه ـ في كتاب معاني الأخبار ـ بإسناده
الى
الصفحه ٥٨ : راجِعُونَ ) ، و ( الْحَمْدُ لِلّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ ). اللهم أجرني على مصيبتي ، واخلف عليّ أفضل منها ، كان
الصفحه ٢١٩ :
بالواجب من
دونهما.
والأصل فيه : أنّ
العدول الى الترديد عن التعيين ، هل هو رخصه وتخفيف على المكلف
الصفحه ٩٨ : ، ترد أنهار الجنّة ، وتأكل من
ثمارها ، وتأوي الى قناديل في ظلّ العرش » (١).
ومنها ما روي من
الطريقين
الصفحه ٤١٠ : النافلة لمن عليه فريضة (٣) ، وقد قدمنا أخبارا تشهد بجواز ذلك منقولة من التهذيب (٤) ، وقد ذكر في
الكافي ما
الصفحه ٩٦ : : «
ينادي مناد من السماء : افرشوا له في قبره من النار ، وألبسوه ثياب النار ،
وافتحوا له بابا الى النار حتى
الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « دع ما يريبك
الى ما لا يريبك » (٦) و « انما الأعمال
بالنيات » (٧) و « من اتقى
الشبهات استبرأ
الصفحه ١٤٢ :
غسل الباقي من
العضد ، لقول أبي الحسن الكاظم عليهالسلام في مقطوع اليد من المرفق : « يغسل ما بقي
الصفحه ١٢٩ : اليمنى وأخذ كفّا من ماء
فأسدلها على وجهه من أعلى الوجه ، ثم مسح بيده الحاجبين جميعا ، ثم أعاد اليسرى في
الصفحه ٢٥٧ :
الحدث.
الثالثة
: ماء الغسل على الزوج ـ في الأقرب ـ لأنّه
من جملة النفقة ، فعليه نقله إليها ولو بالثمن
الصفحه ٣٨٦ : وبعدهما الى التنوير ، وأما الأفضل فالظاهر انّه
بين الفجرين حسب ما دلّت عليه الأخبار.
قال كثير من
الأصحاب
الصفحه ١١٣ : : أنّ المراد بها النية (٢). وفي الخلاف
والمختلف نقل الإجماع على وجوبها (٣). وفي المعتبر أسنده إلى