الصفحه ٣٦٩ :
وعن محمد بن عذافر
، قال أبو عبد الله عليهالسلام : « صلاة التطوّع بمنزلة الهدية متى ما أتي بها
الصفحه ٣٧٩ : (٤). والاخبار تدفعه مع الشهرة ، وقد روى محمد بن أبي قرّة
بإسناده إلى إبراهيم بن سيّابة ، قال : كتب بعض أهل بيتي
الصفحه ٣٨٠ : ، لرواية محمد بن مسلم عن
أبي جعفر عليهالسلام (٢).
ولو طلع الفجر
ولمّا يتلبّس من صلاة الليل بشي
الصفحه ٣٨٥ : ،
وهو الذي تسميه العرب الصديع » (٥).
وأما كلام ابن
الجنيد ، فيشهد له رواية محمد بن مسلم عن أبي جعفر
الصفحه ٣٩١ : درّاج
عن أبي الحسن عليهالسلام نحوه ، قال : « وهو من سرّ آل محمد المخزون » (٤).
وعن سليمان بن
هارون عن
الصفحه ٤٤٠ : ، ويحتمل الإعادة هنا ، لعدم اعتقاده صحته.
ودلّ على الحكم الأول
الخبر المشهور الذي رواه محمد بن مسلم وبريد
الصفحه ٢٤ :
يوضع دون القبر هنيئة ، ثمّ واره » (٢).
وعن محمد بن عجلان
عنه عليهالسلام : « لا تفدحه بقبره ، ولكن
الصفحه ٢٧ : الأرض ، ويدني فاه الى سمعه ، ويقول : اسمع افهم ـ ثلاثا ـ
الله ربك ، ومحمد نبيك ، والإسلام دينك ، وفلان
الصفحه ٣٠ : إلاّ من كان يراها في حال حياتها » (٦).
وخبر عبد الله بن
محمد بن خالد ، عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : أربع أصابع مفرجات لا أكثر من ذلك ، قاله المفيد (٥). وابن زهرة خيّر
بينها وبين شبر (٦).
وفي خبر محمد
الصفحه ٣٨ : ء » (٧) وليقل ما مرّ في
خبر محمد بن مسلم عنه عليهالسلام (٨).
وقال الصدوق : متى
زار قبره دعا به مستقبل القبلة
الصفحه ٥٦ : عليهما جدا ، ويقول : كانا
يحدّثاني ويؤنساني فذهبا جميعا » (٥).
وروى الشيخ في
التهذيب بالسند الى محمد بن
الصفحه ٦٤ : الحسين عليهالسلام. روى فعل الفاطميات أحمد بن محمد بن داود ، عن خالف بن سدير ، عن الصادق
الصفحه ٧٢ :
المستقدمين (١) والمستأخرين ،
وانا إن شاء الله بكم لاحقون » (٢).
وروى في الفقيه عن
محمد بن مسلم
الصفحه ٧٤ : .
(٣) سورة محمد : ١٩.
(٤) تقدم في ج ١ ص
٤٤٠ ، الهامش ٣.
(٥) فلاح السائل :
٢٥٠ ، إقبال الأعمال : ٧٠ ، ٣٧٦