الصفحه ١٩٣ : الاولى ، وبالباطن في الثانية ، والمرأة تعكس ، لرواية محمّد بن بزيع عن الرضا عليهالسلام : « فرض على
النسا
الصفحه ١٩٤ : الصراط
يوم تزل فيه الأقدام ، واجعل سعيي فيما يرضيك عني.
ثم رفع رأسه فنظر
الى محمّد ، فقال : يا محمد من
الصفحه ٢٢٩ : أحمد بن محمد
عن أبي الحسن عليهالسلام : « ثمّ أفض على رأسك وجسدك » (٥).
وروى سماعة عن أبي
عبد الله
الصفحه ٢٣٥ : النجس الى أن يغتسل ، فمتى لاقى الماء الذي
يصحّ فيه قبول النجاسة فسد. ثم ذكر خبر محمد بن الميسّر
الصفحه ٢٣٩ : ء الرجل » (١).
ونحوه رواية
الحلبي عنه عليهالسلام ، بلفظ : البلل (٢) ، ورواية حريز عن محمد عنه
الصفحه ٢٤١ : ـ بالباء الموحدة تحت ، والخاء المعجمة ـ عنه عليهالسلام (٣).
وحديث محمد بن
مسلم عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٢٥٢ : . اللهم صلّ على محمد وآل محمّد ، واجعلني من التوابين
، واجعلني من المتطهرين ، كان طهرا من الجمعة إلى
الصفحه ٢٥٥ : محمد بن
مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام أنّ أهل الكوفة يروون عن علي عليهالسلام الوضوء قبل الغسل من
الصفحه ٢٨٣ : مختلفة.
إحداها : رواية محمد بن حمران عن أبي عبد الله عليهالسلام ، في المتيمم يؤتى
بالماء حين يدخل في
الصفحه ٢٩١ : من الوضوء.
ونقل في المختلف :
ان الأكثر على خلافه ، واحتج له بصحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما
الصفحه ٣٠٣ : الجمعة سبع مرات : « اللهم إني أسألك بوجهك الكريم ، واسمك
العظيم ، أن تصلي على محمد وآل محمد ، وان تغفر لي
الصفحه ٣٢٢ : الأوّابين (٣) وهو في خبر محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليهالسلام : « وربما أخرت
الظهر ذراعا من أجل صلاة
الصفحه ٣٢٣ : الوضوء وضرب عليه ، وأمر بالصلاة وضرب عليها.
قال : وكذلك روي
عن أبي جعفر محمد بن علي عليهماالسلام. ثم
الصفحه ٣٤٢ : :
منها : جواز الجمع.
ومنها : انه لحاجة.
ومنها : سقوط الأذان والنافلة مع الجمع ، كما روى محمد بن حكيم
الصفحه ٣٥١ :
بها على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم حين سقط القرص » (١).
وفي مرسل محمد بن
أبي حمزة عن أبي عبد