الصفحه ٢٥١ : في المستحب ، ولان المعلوم من صاحب الشرع وذريّته المعصومين فعل ذلك.
التاسع
: الدعاء ، لما رواه محمد
الصفحه ٢٦٢ : آخر الوقت » (١).
ورواية محمد بن
مسلم ، قال : سمعته يقول : « إذا لم تجد الماء وأردت التيمم فأخّر
الصفحه ٢٦٩ : ء والغسل من الجنابة ، تضرب
بكفيك مرتين ، ثم تنفضهما نفضة للوجه ، ومرة لليدين » (٢).
وعن محمد بن مسلم
عن
الصفحه ٢٧٢ : ، وذكر الطعن في خبر ليث المرادي بأنّ
راويه الحسين بن سعيد عن محمد بن سنان ، وهو ضعيف (٨).
قلت : قد
الصفحه ٢٨٨ : ، وعدم استدبار القبلة ، وعولوا
على صحيحة زرارة ومحمد بن مسلم عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : قلت له : رجل
الصفحه ٢٩٦ : بطريق محمد الحلبي : « إنما كتب الله الخمس ، وليست الوتر مكتوبة » (٢).
وروى عنه أبو
أسامة : « الوتر
الصفحه ٣٠٤ : تدعهن في حضر ولا سفر » (٦).
ورواية محمد بن
مسلم عن أحدهما عليهماالسلام : « لا تصل قبل الركعتين ولا
الصفحه ٣١١ : ينتصف الليل ثلاث عشرة ركعة » (٥).
ورواية محمد بن
مسلم عن أبي عبد الله عليهالسلام : « كان رسول الله
الصفحه ٣١٥ : صلاته وهو جالس (٢).
وروى الأصحاب عن
محمد بن مسلم ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن رجل يكسل أو
الصفحه ٣١٨ : ـ قاله الأصحاب ـ مع سعة الوقت. وفي رواية محمد بن أبي حمزة
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، انه قال : « كان
الصفحه ٣٢٨ :
الشمس » (١).
وروى محمد بن مسلم
: ربما دخلت على أبي جعفر عليهالسلام وقد صلّيت الظهرين ، فيقول
الصفحه ٣٣٥ :
وقدّر بالذراع ،
لما مر ، ولرواية محمد بن حكيم عن العبد الصالح : « آخر وقت الظهر قامة من الزوال
الصفحه ٣٣٦ :
ولما رواه محمد بن
أحمد بن يحيى ، قال : كتب بعض أصحابنا الى أبي الحسن عليهالسلام : روي عن آبائك
الصفحه ٣٤٩ : من هذا الجانب ـ يعني : المشرق ـ فقد غابت الشمس من شرق الأرض ومن غربها » (٢).
وعن محمد بن شريح
عن
الصفحه ٣٥٠ : قوة المسانيد.
واما اعتبار رؤية
النجوم ـ كما روى بكر بن محمد عن أبي عبد الله عليهالسلام وسئل عن وقت