فيقيم عليه الحد في الدنيا ويطهره منه في الآخرة ، ولنعلم ما يقول في أن الدين قد أكمل لك؟ فقال : هيهات خرج آخرها في الامامة.
ما روى في على بن أسباط الكوفى
١٠٦١ ـ كان علي بن أسباط فطحيا ، ولعلي بن مهزيار اليه رسالة في النقض عليه مقدار جزء صغير ، قالوا : فلم ينجع ذلك فيه ومات على مذهبه ،
في محمد بن الوليد الخزاز ومعاوية بن حكيم ومصدق بن صدقة ومحمد بن سالم بن عبد الحميد
١٠٦٢ ـ قال أبو عمرو : هؤلاء كلهم فطحية ، وهم من أجلة العلماء والفقهاء والعدول ، وبعضهم أدرك الرضا عليهالسلام ، وكلهم كوفيون.
في مروك بن عبيد
١٠٦٣ ـ قال محمد بن مسعود : سألت علي بن الحسن عن مروك بن عبيد ابن سالم بن أبي حفصة؟ فقال : ثقة شيخ صدوق.
في محمد بن ابراهيم الحضينى الاهوازى
١٠٦٤ ـ ابن مسعود ، قال : حدثني حمدان بن أحمد القلانسي ، قال : حدثني معاوية بن حكيم ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حمدان الحضيني قال ، قلت لأبي جعفر عليهالسلام : ان أخي مات ، فقال لي : رحم الله أخاك ، فانه كان من خصيص شيعتي.
قال محمد بن مسعود : حمدان بن أحمد من الخصيص؟ قال الخاصة الخاصة.
في محمد بن اسماعيل بن بزيع وأحمد بن حمزة بن بزيع
١٠٦٥ ـ قال حمدويه ، عن أشياخه أن محمد بن اسماعيل بن بزيع وأحمد