الصفحه ٦٣ : : انتقل العلم الذي كان في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الى علي ، ثم
انتقل من علي الى الحسن ، ثم لم يزل
الصفحه ٧٤ : وراقب نبيه وتوقى الذنوب ، فاذا هو فعل كان معنا
في درجتنا ، قال علي : فرجعنا تلك السنة فما لبث أبو حمزة
الصفحه ٣٩ :
عثمان ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : زرارة وبريد بن معاوية ومحمد بن مسلم والاحول
الصفحه ٤٣ : الارض
من وجع (٣).
__________________
(١) سورة آل عمران :
٢١ وسورة التوبة : ٣٤ وسورة الانشقاق : ٢٤
الصفحه ٤٤ : .
وفي النهاية
الاثيرية : والجعجاع أيضا المكان الضيق الخشن ، ومنه كتاب عبيد الله بن زياد الى
عمر بن سعد
الصفحه ٥٣ : عمر الجعفي ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن تفسير جابر؟ فقال : لا تحدث به السفلة فيذيعونه
الصفحه ٦٥ : ذلك وان الذي حدث علي وعمر لعل أنه قد سمع بهذا الحديث قبل أن يكون
الصفحه ٩٢ : ظالم
بن عمرو بن حلس بن نفاثة بن عدي بن الدئل بن بكر بن كنانة ، قال الاصمعي : أخبرنى
عيسى بن عمر قال
الصفحه ١٢٥ : محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عمر بن
أبان ، عن عبد الرحيم القصير ، قال ، قال أبو
الصفحه ١٢٧ : ـ حدثني محمد
بن مسعود ، عن علي بن الحسن ، قال : يوسف بن عمر هو الذي قتل زيدا ، وكان على
العراق ، وقطع يد
الصفحه ١٣٢ :
______________________________________________________
قال في المغرب :
الدرء الدفع ، ومنه كان بين عمر ومعاذ بن عفراء درء أي خصومة وتدافع (١).
وفي أساس
الصفحه ١٣٤ : الخزاز قال : حدثنا على بن الحسين العبيدي
، قال : كتب أبو عبد الله عليهالسلام الى المفضل بن عمر الجعفي
الصفحه ١٣٦ :
مسعود ، قال : حدثني علي بن محمد ، قال : حدثني أحمد ابن محمد بن عيسى ، عن عمر بن
عبد العزيز ، عن جميل بن
الصفحه ١٤٠ : فاني كذا أصنع.
معاذ وعمر ابنا
مسلم كوفيان.
في عمار
بن موسى الساباطى
٤٧١ ـ كان فطحيا ،
وروى عن
الصفحه ١٨٣ : ، فحدثته بالقصة ،
قال : ثم لقيت المفضل بن عمر وأبا بصير ، قال : فدخلوا عليه ، فسمعوا كلامه وسألوه
، قال ثم